كلارا فتاة تعيسة حين يتعلق الأمر بالحب! لقد كانت مولعة بالأمير ماركوس لكنه تزوج صديقتها العزيزة و لتزيد الطين بلة نامت هذه الأخيرة مع أخ صديقتها تلك ماثيو مالوفر في محاولة منها لنسيان الأمير. الآن هي تعيش في القصر و تقوم بالإعتناء بطفلة صديقتها التي تجوب الممالك مما يعني أنها تقابل عم الطفلة الخبيث في كثير من الأحيان، يا للإحراج! ماثيو مالوفر لديه مسؤوليات عديدة الآن: حكم المملكة خلف الظلال و التأكد أن أخته غير الشقيقة الملكة جينيت لن تؤدي بهم إلى التهلكة بالإضافة إلى رعاية ابنة أخته الوحيدة الأميرة صوفيا و فعل كل ما في مجهوده لتصعد هي على العرش. لهذا لم يلاحظ الوزير تصرفات كلارا الغريبة نحوه، حسب علمه هي فتاة حيوية، ثرثارة و جميلة بشكل سخيف. لطالما كانت بهذا الشكل حتى قبل أن ينام معها لليلة واحدة. تواصل كلارا الوقوع في المشاكل و هي تحاول جعل ماثيو يبادلها مشاعر الإعجاب. فهل ستتغير مشاعر هذا الرجل البارد أم تراه سيقتل الآنسة موني قبل ذلك؟ هذا الجزء الثاني من رواية إغتيال الأمير الوسيم، لا داعي لقراءة الجزء الأول لفهم أحداث هذه الرواية لكن شخصيات من الرواية الأولى ستلعب دورا مهما هنا و قد تحرق هذه القصة أحداث الكتاب الأول. الرواية من كتابة و ليست مترجمة