في الوقت الذي كانت الوحدة تلتهمها، و الحزن يلتف حولها، تخفي جروحها، تتجنب النظر في عينها، تستيقظ بعد مساندة يدها، انهيارها في الزقاق، صرخاتها الصامتة، استنجادها الخفي...سمعها، أنس وحدتها، شارك لحظاتها معها، كان يتوق شوقاً لرؤيتها، فحارب الكواكب و المجرات للوصول إليها، رغم كون المسافة بينهما كبيرة، قد لا تقدر بآلاف الأميال ، إلا أن قلبهما كان مرتبط.
.
.
بهذه الأسطر تبدأ قصة قلبان زرعا في مكانين مختلفين ، ولكنهما كانا مرتبطين منذ لحظة قدومهما، سمعا بعضهما، بكيا معاً، ضحكا معاً، إلى أن أتت تلك اللحظة التي استطاع بها الوصول إليها، لتبدأ الأحداث في التشابك، و تبدأ أوتار قلبهما بالتداخل ليصنعا نبضاً واحداً
رجل اربعيني يعشق خطيبة ابنة الوحيد فتاة بعمر التاسعة عشر يفعل كل شي كي يقترب منها ويجعلها تعشقة يودها قريبة منة لدرجة زواجة من امها لعدة اسباب واهمها لانها تشبهها ولتكون امام عيناه فما الذي سيحصل بهذة الرواية من احداث...
التحدث معي هو امتياز انت لاتملك اي امتيازات...
حاربت لاجلك لانك فتاة لم يخلق منها اثنان لكن ولخلقك اذ اضطر الامر اصبح قاتل كل من جلب طاريك واعيدك للصفر...
عشقتك بكل طاقتي ومستعد بنفس الطريقة انهي وجودك...
والذي خلق هووسك وجنونك بقلبي اضع عيناي بعيناك ولا اراك...
ممكن الرجل يحب اثنين ويحب عشرة انا عن نفسي انستازيا عندي نوعين من الرجال الذين لايخونو ولايفعلو شي نوعين اثنين الرجل الالي ورجل الثلج فقط الباقي يفعلون كل شي...
جعلني اغرق به دون شعور مني جعلني اتلذلذ بالخطايا معه رجل مهيب ذو مكانة مرموقة رجولي لدرجة يروقني بشدة...
وماذنب العشق عندما يقع بين امراة عنيدة ورجل ذو كبرياء...
کل شيء استطيع ان اكتفي منه الا نظرتيّ لك ♫"""
لااريد ان اشهد غيابك اريد ان اغيب معك..!
ساختلس رائحتك واخبئها في رئتي لاتنفسك كلما راودني الشوق اليك..!