إيرا زايتسيڤ ليست طبيعية، تعلم ذلك ولا تحاول تغيير تلك الحقيقة، تعيش حياة معكوسة ولا تتفاعل مع الكثير من البشر. دماغها لا يعمل بالضبط حسب الطريقة النمطية، لذا عندما فتحت باب غرفتها ظهر يوم إجازة إستعداداً للنوم لتجد نفسها تجلس على سريرها تحدق لها بهلع، أغلقت الباب خلفها بهدوء وسألتها عن أحوال الطقس! *** قبل قرآءة هذه الرواية إقرأ/ي: Dead At the Altar (dead after midnight سابقا) ستجدها في الحساب.