Story cover for عَن كَثبٍ.  by InspirationHall
عَن كَثبٍ.
  • WpView
    Reads 117
  • WpVote
    Votes 22
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 117
  • WpVote
    Votes 22
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jul 08, 2021
هُنا ستُلقي نظرة أكثر قُربًا على رواقنا،  ستعلم مَن يهمس حتى نخطو معكَ نحو مستقبل أدبي أفضل، ومَن يلملم حروفَك المبعثرة، ومَن يمسك قلمه ليكتب تشجيعًا لكَ، مَن ينظر نحو ثغراتك لنُكملها سويًا، والذين يلمسون كتابك ليصنعوا اغلفتهم في إبداع. 

هُنا ستنظر عن كثب نحو رواق الإلهام العربي.
All Rights Reserved
Sign up to add عَن كَثبٍ. to your library and receive updates
or
#59الكتابة
Content Guidelines
You may also like
ليون  || Lion by khawlista2003
12 parts Complete
﴿جّروٌحُ آلَمًآضيَ لَنِْ تٌغُيَرنِآ ﴾ بَيْنَ كُلِ مَا يَحدث ُ فِيْ هَذا اَلْعَالَمِ تجدُ أَنُّهُ لَاْ يهمُ بِمَا أنّكَ تَملكُ عائلةً أيْنَ السكينةُ والهُدُوءُ، الرّاحة والأمانُ؛ ولَكِن حين يُغيِّرُ القَدرُ كلَّ شيءٍ فيَحرِمكَ مِن أغلى ما تملكُه ليترككَ تتجاوَزُ كُل الصعابِ لمُفرَدكَ دون سندٍ أو هناءٍ وسكينة وبلا شعورِ الإنتماء لأي شيء في هذا الوُجودِ تضربكَ مجددًا صُدفٌ عجيبةٌ تشعرُ أنّها شفقة من القدر أو سخاءٌ ورحمة من الخالقِ تهِبُ لكَ حياةً جديدةً تُعلمكَ أنّ روابط الدمِ ليست مهمة. مهما كان إعتقادكَ في هذا الكون. تُعلمُكَ الآلام الحب، وتعلمكَ الصراعات الصداقة، تعلمك الحروب الإخلاص، يُعلمك الموتُ الحياةَ، يعلمك الصبرُ التأمل، تُعلمك البشاعة الجمال، يعلمكَ الشّر الخيّر، يُعلمك الكُره المحبة، يُعلمك الإنتقام الرحمة. بطل قصتنا ليس مميز بأي قوة خارقة ولا ثروة ولا منصب ولا شهرة هو مجرد طفل يبحث عن قط وسط عاصفة ثلجية ♡. المتكفلون بالتحرير: فريق عرب واتباد
You may also like
Slide 1 of 10
حين تبتسم الذئاب cover
على حافةِ الاكتئاب  cover
ليون  || Lion cover
حب بين السطور  cover
بين ايادي الشياطين cover
"في متاهات الصمت لم أكن أتوقع تلك حياتي" cover
‏نظرتك كانت بحر ونظرتي كانت غريق cover
"هذا ظلم" cover
منازل القمر cover
المَليحة cover

حين تبتسم الذئاب

58 parts Complete

--- 🔥 وصف "حين تبتسم الذئاب": "في عالمٍ تُخفي فيه الجدران أنين الضحايا، والابتسامات تُخبّئ وراءها أنيابًا... وصلت هي." "ليان" فتاة عادية تمامًا، حتى تقبل عرض عمل غريب في قصرٍ لا يدخله أحد... ولا يخرج منه أحد كما دخل. هناك، ستقابل رجلًا لا يشبه أحدًا... رائف. رجل لا يعترف بالعواطف، ولا يؤمن بالرحمة. ابتسامته لا تُطمئن، بل تُرعب. وصمته لا يعني الهدوء... بل اقتراب العاصفة. مع كل يوم داخل القصر، تكتشف "ليان" أن هناك من يراقبها، من يكتب ماضيها، ومن يتحكم بمستقبلها... والأغرب؟ أن "رائف" لا يتركها ترحل. لماذا هي بالذات؟ ولماذا كلما حاولت الهرب... اقترب منها أكثر؟ رواية دارك رومانس ستجعل قلبك ينبض من الرعب، ثم يشتعل من الحُب... ثم ينكسر من الحقيقة. "حين تبتسم الذئاب"... بعض الابتسامات قاتلة. ---