فتياتي الصغيرات
  • Reads 33,162
  • Votes 44
  • Parts 4
  • Reads 33,162
  • Votes 44
  • Parts 4
Complete, First published Jul 09, 2021
1 new part
تم تحويلها إلى روايه ورقيه في عام ٢٠٢٤

أب متعلق بفتياته الصغار  وخوفه الدائم عليهم من المجهول بسبب أنهم بجمال ملائكي

لتتلقى زوجته دعوه بإحضار بناتها إلى حفله الظهور الاول في المجتمع ليسافروا الى العاصمه لحضور هذا الحفل بعد اصرار والدتهم لبحثها عن أزواج لفتياتها ،واعتراض ابيهم عن شباب العاصمه بسبب كونهم حثاله وغير مسؤلين .... ليحدث الكثير من الاحداث بعد رجوع الاب والام الى مقاطعتهم في الريف لأمر عاجل ، وترك بناتهم بمفردهم  في العاصمه لكن الفتيات يقطعون وعد مع ابيهم بعدم الخروج من المنزل أبداً 

فهل ستكسر الفتيات هذا الوعد للقاء شركائهم المستقبلين ام لا تابعوا لمعرفه الأحداث الرائعه والمشوقه في روايتي الجديده 

# عمل شخصي

الكتابة بتاريخ : ١-١٢-٢٠٢٠

تم النشر : ٩-٧-٢٠٢١

النهايه بتاريخ : ١٨-١-٢٠٢٢
All Rights Reserved
Sign up to add فتياتي الصغيرات to your library and receive updates
or
#6يومية
Content Guidelines
You may also like
ملاك 🖤🧚‍♀️   " قيد التعديل " by _RawanMohammed_
34 parts Complete
ينعتنونني دائماً بالعاجزة و ذلك لاننى ولدت بشلل فى قدمى.. لم احظى بحنان امى او ابى لطالما كانوا يتركوننى وحدى فى الغرفة انظر من النافذة لتأتى مربيتى اوليڤيا و التى احبها كثيراً فهى التى تعتنى بى منذ الصغر و تحبنى للغاية و تجلس بجانبى و تواسينى و لكننى اعتدت لقد بلغت الآن السادسة عشر من عمرى... اتعلمون لقد حفظت شكل الشوارع و حتى الاشخاص الذين يمرون من امام نافذتى كل يوم... ذلك الصبى الذى يسير بدراجته كل يوم متجها الى مدرسته.. و الفتاة التى تتشاجر مع والديها صباحا كل يوم بسبب تعطل سيارة والدها... و اللافتة الموجودة فى أول الشارع التى لطالما كان يقذفها الاولاد بالحجارة و يكسرون المصباح المعلق بها... و دائماً ما يصلحها العجوز الذى يسكن بجواها و لديه متجر للكتب... فى يوم من الأيام دخلت امى علي و والدى و اخى الاكبر و الذى يبلغ من العمر 18 عاما لتخبرنى بأن ابدل معه الغرف و اذهب إلى غرفته التى يوجد بها نافذة لا تطل على أى شئ الشوارع خالية و لا يوجد انسان واحد يمر من هناك و ذلك لأن أخى المخضرم يريد ذلك ... انهمرت دموعى دون سابق انذار وجدت المربية اوليڤيا تربت على ظهرى تحاول مواساتى فلقد اعتدت النظر من هذه النافذة منذ الصغر... لم اخرج من غرفتى أبداً و ذلك لأن والدى الحبيبان لا يريدان ان اجلب لهم الاهانة بسبب عجزى
You may also like
Slide 1 of 10
ملاك 🖤🧚‍♀️   " قيد التعديل " cover
69 DAYS cover
Lelice cover
(( في قبضة مصاصي الدماء ))  cover
غابة الذئاب cover
إمــرَأة الـخَـلـيِـفَـة ، cover
انتقام الوهج cover
لعنة الحب cover
IF I CATCH YOU |TK  cover
𝒇𝒐𝒓𝒄𝒆𝒅 𝒃𝒖𝒕 𝒉𝒂𝒑𝒑𝒚 | 𝒋.𝒌 cover

ملاك 🖤🧚‍♀️ " قيد التعديل "

34 parts Complete

ينعتنونني دائماً بالعاجزة و ذلك لاننى ولدت بشلل فى قدمى.. لم احظى بحنان امى او ابى لطالما كانوا يتركوننى وحدى فى الغرفة انظر من النافذة لتأتى مربيتى اوليڤيا و التى احبها كثيراً فهى التى تعتنى بى منذ الصغر و تحبنى للغاية و تجلس بجانبى و تواسينى و لكننى اعتدت لقد بلغت الآن السادسة عشر من عمرى... اتعلمون لقد حفظت شكل الشوارع و حتى الاشخاص الذين يمرون من امام نافذتى كل يوم... ذلك الصبى الذى يسير بدراجته كل يوم متجها الى مدرسته.. و الفتاة التى تتشاجر مع والديها صباحا كل يوم بسبب تعطل سيارة والدها... و اللافتة الموجودة فى أول الشارع التى لطالما كان يقذفها الاولاد بالحجارة و يكسرون المصباح المعلق بها... و دائماً ما يصلحها العجوز الذى يسكن بجواها و لديه متجر للكتب... فى يوم من الأيام دخلت امى علي و والدى و اخى الاكبر و الذى يبلغ من العمر 18 عاما لتخبرنى بأن ابدل معه الغرف و اذهب إلى غرفته التى يوجد بها نافذة لا تطل على أى شئ الشوارع خالية و لا يوجد انسان واحد يمر من هناك و ذلك لأن أخى المخضرم يريد ذلك ... انهمرت دموعى دون سابق انذار وجدت المربية اوليڤيا تربت على ظهرى تحاول مواساتى فلقد اعتدت النظر من هذه النافذة منذ الصغر... لم اخرج من غرفتى أبداً و ذلك لأن والدى الحبيبان لا يريدان ان اجلب لهم الاهانة بسبب عجزى