في شمس الظهيرة وقفن النساء منتظرات الأسياد فهذا يوم الإختيار . كل انثي منهن تقوم بوضع اللمسات الاخيره و تمهيد ملابسها الا باكسال امسكت ذلك الخنجر الذي ألقاه عليها ما يدعي والدها . تحسسته نظرت اليه متأملة ثم قالت هامسة :ستكون خلاصي كما كنت سبب حزني. وربطته تحت الفستان في فخدها و انطلقت لتنتظر "سيدها" بين النساءAll Rights Reserved