Story cover for "Twisted Fate: The Villainess's Journey" by Rojena-wolf
"Twisted Fate: The Villainess's Journey"
  • WpView
    Reads 539
  • WpVote
    Votes 31
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 539
  • WpVote
    Votes 31
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Jul 09, 2021
نبذة عن الرواية: "المصير الملتوي: رحلة شريرة"


التصنيف:

رومانسية - فانتازيا - إعادة تجسد - مؤامرات - قوة أنثوية

القصة:

لارا، فتاة عادية تعيش في العالم الحديث، تجد نفسها فجأة قد تجسدت داخل إحدى الروايات التي قرأتها بشغف، لكنها لم تصبح البطلة! بل أصبحت "جولييت مونتفورد"، الشريرة الرئيسية في القصة، والتي كان مصيرها المحتوم الموت على يد الأمير الذي تحبه.

لكن هذه ليست جولييت المتعجرفة والحمقاء كما في الرواية الأصلية. بل هي الآن لارا، فتاة ذكية تعرف تمامًا كيف ستنتهي القصة... ولن تسمح بذلك!

بعقل جديد وأهداف مختلفة، تقرر جولييت أن تتجنب الأخطاء التي قادتها إلى نهايتها المأساوية، وتبدأ بلعب اللعبة بطريقتها الخاصة. لن تطارد الأمير بجنون، ولن تقع في فخ الأعداء المتخفيين. بل ستجمع القوة، تبني تحالفاتها، وتغير مجرى القصة لصالحها.

لكن في هذا العالم، الأمور ليست كما تبدو دائمًا، وكل تغيير يجلب معه عواقب غير متوقعة. فبين مؤامرات البلاط، ونظرات الأمير أليستر المريبة، واهتمام الدوق روميو فالنتين الغامض بها، تجد جولييت نفسها وسط صراع خطير لم يكن موجودًا في الرواية الأصلية.

هل ستنجح جولييت في تغيير قدرها؟ أم أن المصير المحتوم سيجد طريقه إليها مهما حاولت؟
All Rights Reserved
Sign up to add "Twisted Fate: The Villainess's Journey" to your library and receive updates
or
#46الشريرة
Content Guidelines
You may also like
The Scorpion Riddle by Ssaa695
19 parts Ongoing
"هذه الليلة ستكون الأولى... والأخيرة التي نقضيها معًا. لا أنوي إنجاب وريث من هذا الزواج." ​"ابني سيبقى وريثي الشرعي، حتى وإن أصبحتِ أنتِ الإمبراطورة." ​"إذن، لماذا تزوجت بي، سيدي، ما دمت لا تنوي إنجاب وريث مني؟ يبدو أن لا فائدة تُرجى مني بالنسبة لك. من الواضح أنك لا ترغب في ضم طفل جديد إلى العائلة الإمبراطورية بجانب الأمير. فلماذا تزوجتني إذًا؟" ​كلارا، أميرة من بلاط الشرق، أُرسلت في زواج سياسي إلى إمبراطور إنجلترا الأرمل، حاكم إمبراطورية عظيمة مزدهرة في النصف الغربي من العالم. ​لكنها سرعان ما اكتشفت أن زوجها لا يوليها أي اهتمام؛ فهو يفضّل قضاء وقته بأكمله مع ابنه الصغير على أن يكون بجوار عروسه الجديدة. ​وما يزيد المشهد غموضًا هو أن القليل فقط من يعرف شيئًا عن الإمبراطورة الراحلة، سوى أنها فارقت الحياة في ظروف مبهمة بعد وقت قصير من ولادة الأمير. ​في ظل هذا الماضي المظلم، وتلك المشاعر المتجمدة، تجد كلارا نفسها حبيسة قصر لا يشبه القصور، وزواج لا يمتّ للزيجات بصلة. ​فهل ستتمكن من كشف الأسرار المدفونة خلف جدران هذا الصرح؟ ​وهل سيبقى قلب الإمبراطور مُغلقًا أمامها، أم ستشق طريقها إليه رُغم جفاء البداية وكل ما يحول دونهما؟ الرواية بدأت: 2024... وأنتهت:...
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
7 parts Ongoing
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} by luna_aj7
53 parts Complete
بعد أن استيقظتُ في جسد عشيقة البطل في رواية +R19، لم يكن أمامي سوى خيار واحد: النجاة. في النسخة الأصلية، كان البطل رجلاً أنانيًا بلا قلب، تخلى عني بعد أن زرع داخلي طفلًا، فقط ليهرع لاحقًا إلى البطلة مدعيًا أنه وجد "الحب الحقيقي". لكنني وصلت قبل بداية الرواية... قبل الكارثة. وهذه المرة، لن أكون الضحية. رفضت إغراءات كيليان ببرود، وبدلًا من ذلك، وجهت أنظاري نحو شقيقه الأصغر، ليكسيون الفتى المهمش الذي أُسيء إليه، والذي لم يُمنح يومًا فرصة للحب أو العدالة. قلبتُ الموازين. حميت البطلة، وداويت جراح الأخ الأصغر، ثم اختفيت من المشهد. لكنني لم أتوقع أن يعود ليكسيون بعد سنوات، وقد أصبح دوقًا... رجلًا ذا جمال قاتل ونظرات تحمل هوسًا خطيرًا. ولم يكن معه سوى شيء واحد: عقد خطوبة قديم كنا نظنّه لعبة أطفال. "تزوجيني، نونا. لم أنسَكِ أبدًا." كلما قلت لا، كان يقترب أكثر، يهمس بصوت بارد: "هل تغيّر ذوقك...؟" إنه ليس ذلك الفتى الذي كنت أحميه. إنه وحشٌ خلقته يداي... وهو لا ينوي السماح لي بالهرب هذه المرة.
سقوط بلا صراع  {Falling Without Struggling} by Ashley_she
69 parts Ongoing
ماذا لو استيقظت ذات يوم داخل الجسد شرير الرواية الذي كنت تسخر منها دائمًا؟ تلك الرواية المبتذلة التي كان يقرأها الشخص بجانبك... لم تكن مجرد حبر على ورق. كانت نافذة. وكان انتحارك هو المفتاح الذي فتحها. الآن أنت "نيكلاوس فون فالديرين"، الأمير المنبوذ، الشرير الذي كُتب له الموت على يد البطل. لكنك سرعان ما تكتشف أن الحقيقة أغرب مما تخيلت: لماذا يحمل جسدك وشومًا غامضة تتوهج بلغة قديمة؟ من هو "الكيان" الذي يهمس في عقلك؟ ذكرياته تصبح كذكرياتك. ألمه يصبح كألمك. صراعاته الداخلية...هي ذاتها التي عشتها طوال حياتك. تبدأ تتساءل: هل أنت من انتقل إلى جسده؟ أم أنه هو من كان دائمًا بداخلك؟ ها أنت الآن تواجه مصيرك الحقيقي قوة مظلمة تستيقظ في أعماقك نبوءة قديمة تتحقق ومنظمة غامضة تطاردك في رحلة بين أروقة القصر المخيفة وأعماق "غابة الموت" الغامضة، ستكتشف أن كل شيء تعرفه خطأ. البطل ليس بطلاً، الشرير ليس شريرًا، والقصة التي ظننتها مبتذلة... هي مفتاح وجودك. في هذه اللعبة حيث الذكريات كاذبة والحدود بين الواقع والخيال غير موجودة هل ستسير في طريق المصير المحتوم؟ أم ستمزق صفحات الرواية وتكتب نهايتك بنفسك؟
إعادة كتابة مصيري في نهاية العالم  by Asmaa8141
14 parts Ongoing Mature
لم تتوقع لينج بان أبدًا أن يغير حديثها في وقت متأخر من الليل بعد قراءة كتاب عن نهاية العالم حياتها إلى الأبد. شعرت لينغ بان بالإحباط من غباء الشخصية الرئيسية الثانية في الرواية، "عودة القيامة"، فانتقدت وفاتها المأساوية، وولاء الشخصية الأعمى لها. لكن عندما تستيقظ، تجد نفسها داخل الرواية نفسها، كالشخصية الرئيسية الثانية! تُدرك أنها انتقلت إلى الرواية في اليوم الذي كان من المفترض أن تُسلم فيه سوار اليشم المُتبقي إلى ما يُسمى "الصديقة المُقربة" التي ستخونها. مع بقاء سبعة أيام فقط قبل أن يغرق العالم في الفوضى، ترفض لينغ بان اتباع السيناريو. بدلًا من التخلي عن أهم مزاياها، تستغلها لتخزين المؤن، وتنأى بنفسها عن البطلة المُدبّرة التي وُلدت من جديد، والأهم من ذلك؛ تُناضل من أجل حب البطل الذي مات يومًا وهو يُحاول إنقاذها. بفضل معرفتها المسبقة، ستُغيّر لينغ بان مصيرها. لن تُستغلّ بعد الآن كحجر عثرة. لن تُواجه نهايات مأساوية بعد الآن. هذه المرة، ستنجو. وستزدهر، حتى في نهاية العالم. لكن ماذا سيحدث عندما يُغيّر تأثير الفراشة الناتج عن تناسخها السيناريو؟ هل ستفشل خططها في مواكبة التغييرات، أم ستتجاوز خيال الكاتب وتكتب قصتها الخاصة مع الرجل الذي سيُضحي بحياته من أجلها؟
 قدر الدوقة الملعون  by NawalBenhaha
35 parts Ongoing Mature
تستيقظ تلك الحسناء الفاتنة على وقع خطوات الخدم في ممرات القصر العتيق، لكن ما تراه في المرآة أمامها لم يكن انعكاسها المعتاد... بل وجه شخصية لطالما قرأت عنها، وتابعتها بشغف بين صفحات روايتها المفضّلة. غير أن الصدمة الكبرى لم تكن في كونها داخل عالم الرواية، بل في أنها قد تجسدت في جسد الشريرة ذات النهاية المأساوية... المرأة التي كتب عليها أن تُهان، وتُسجن، ثم تُعدم. هل ستنجح في كسر قيود القدر، وتغيير مسار الأحداث؟ أم أن عبثها بخيوط الحكاية سيقودها إلى نهاية أبشع مما توقعت؟ بين المؤامرات المحكمة، والرقصات المهيبة تحت الثريات الكريستالية، وعالم النبلاء المليء بالأسرار، ستواجه بطلتنا صعوبات لا تُحصى: نظرات الاحتقار المبطّنة خلف الابتسامات الأنيقة. القلوب الماكرة التي لا تعرف الرحمة. والأهم... ذلك الدوق الغامض ساسكي أوتشيها، الذي يقف بين كونِه الخطر الأكبر أو الحماية الوحيدة لها. 🔹 رواية عن الثنائي "ساسوهينا" في العصر الفكتوري، تحمل مزيجًا من الرومانسية، الغموض، والصراع من أجل البقاء. > تنويه: إذا كنت(ي) لا تفضل(ين) الروايات ذات التصنيف للبالغين، فربما هذه القصة ليست لك، إذ ستتضمن بعض الفصول مشاهد موجهة للبالغين بأسلوب مفصل. لقد نبهتكم، والقرار قراركم.
[مكتملة✓] سر الخادمة by Solisofia
26 parts Complete
هل سبق لك أن كنت يائسًا لدرجة أنك ستفعل أي شيء مقابل المال حرفيًا؟ هذا هو الوضع المأساوي الذي تجد جيسيلدا نفسها فيه ، مع عدم وجود مال لإجراء عملية يحتاجها شقيقها الأصغر بشدة لإنقاذ حياته ، ولا أحد تلجأ إليه وبسبب الفقر ، تستجمع شجاعتها لتقدم الشيء الوحيد ذو قيمة - نقاوتها. تتجاهل كبريائها و تعلم أنها على وشك أن تفقد احترامه ، تقترب من صاحب عملها الثري ، إيرل ليندهيرست الوسيم ، الذي يتعافى من إصاباته التي لحقت به في معركة واترلو. مندهشا من أن هذه الفتاة الصغيرة الضعيفة والبريئة يجب أن تواجه مثل هذا القرار الرهيب ، يتعهد بإيجاد طريقة لمساعدتها دون الإساءة إلى كرامتها. إنه يعلم أنها لن تقبل صدقته أبدًا ، وترفض أيضا إخباره بأسباب فقر عائلتها. مفتونًا بجو الغموض حول الفتاة ، قرر إيرل اكتشاف أسرار المرأة شابة جميلة ذات مبادئ قوية . اكتشف أن لها يدين لطيفتين ومهارات تمريض رائعة ، وظفها كممرضة خاصة به ، و إستعمل عقله الحاد في كشف أسرارها - و تعلم دروسه الخاصة في الحب في هذه العملية.
You may also like
Slide 1 of 10
The Scorpion Riddle cover
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" cover
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} cover
قلب الجليد المفقود عبر العوالم|| The Lost Heart Of Ice Across The Realms  cover
سقوط بلا صراع  {Falling Without Struggling} cover
إعادة كتابة مصيري في نهاية العالم  cover
 قدر الدوقة الملعون  cover
الملكة السوداء: لعبة الكاتبة  cover
[مكتملة✓] سر الخادمة cover
ايليا والعصر الفكتوري  cover

The Scorpion Riddle

19 parts Ongoing

"هذه الليلة ستكون الأولى... والأخيرة التي نقضيها معًا. لا أنوي إنجاب وريث من هذا الزواج." ​"ابني سيبقى وريثي الشرعي، حتى وإن أصبحتِ أنتِ الإمبراطورة." ​"إذن، لماذا تزوجت بي، سيدي، ما دمت لا تنوي إنجاب وريث مني؟ يبدو أن لا فائدة تُرجى مني بالنسبة لك. من الواضح أنك لا ترغب في ضم طفل جديد إلى العائلة الإمبراطورية بجانب الأمير. فلماذا تزوجتني إذًا؟" ​كلارا، أميرة من بلاط الشرق، أُرسلت في زواج سياسي إلى إمبراطور إنجلترا الأرمل، حاكم إمبراطورية عظيمة مزدهرة في النصف الغربي من العالم. ​لكنها سرعان ما اكتشفت أن زوجها لا يوليها أي اهتمام؛ فهو يفضّل قضاء وقته بأكمله مع ابنه الصغير على أن يكون بجوار عروسه الجديدة. ​وما يزيد المشهد غموضًا هو أن القليل فقط من يعرف شيئًا عن الإمبراطورة الراحلة، سوى أنها فارقت الحياة في ظروف مبهمة بعد وقت قصير من ولادة الأمير. ​في ظل هذا الماضي المظلم، وتلك المشاعر المتجمدة، تجد كلارا نفسها حبيسة قصر لا يشبه القصور، وزواج لا يمتّ للزيجات بصلة. ​فهل ستتمكن من كشف الأسرار المدفونة خلف جدران هذا الصرح؟ ​وهل سيبقى قلب الإمبراطور مُغلقًا أمامها، أم ستشق طريقها إليه رُغم جفاء البداية وكل ما يحول دونهما؟ الرواية بدأت: 2024... وأنتهت:...