أمضت ثمانية عشر عاما في دار للأيتام. كانت نقية وبريئة. وفي حفل بلوغها سن الرشد، طردت من دار الأيتام. في ذلك اليوم، قابلت منقذها، لوكاس. سيلين وجدت نفسها محاصرة في حياة بائسة، تعيش في منزله. لإنقاذ حياتها، كان عليها مساعدته في بيع بعض المخدرات والا قد يبيع اعضائها. ولكن تم القبض عليها من قبل رجال إيليا. إيليا لم يقابل فتاة جميلة وبريئة وعنيدة وفخورة. إيليا بدأ يسقط تدريجيا بحبها. لذلك، حوصرت سيلين في قصر إيليا، غارقة بعمق في حبه. كان عليها أن تخضع، أو قد يغضب.