حب بعد كراهية ( روايات اسمك و جونكوك)
  • Reads 280
  • Votes 3
  • Parts 7
  • Reads 280
  • Votes 3
  • Parts 7
Ongoing, First published Jul 10, 2021
هاي جماعة كيفكم رواية اليوم حتكون من كتابتي أرمي جزائرية انا قارءة بس مو كاتبة أول رواية الى اتمنى دعمكم الرواية حتكون عند اسمك البنت العربية اللي عمرها 19  اللي رح تتعرض لمشاكل وحياة سيئة بعد لقائها بأكبر المجرمين وبائعي المخدرات في كوريا جيون جونغكوك 21 سنة وأصحابو اتمنى تعجبكم❤️❤️
All Rights Reserved
Sign up to add حب بعد كراهية ( روايات اسمك و جونكوك) to your library and receive updates
or
#850اسمك
Content Guidelines
You may also like
BIKER. by xxatina
37 parts Complete
في سباقٍ لا نهاية له، وجدتُكِ النهاية التي لا أريد الوصول إليها. جي هون رجل قد انسلخ عن مستنقع الفساد، تاركًا خلفه ظلالاً لا تزال تطارده. دراجته النارية، رفيقته الوحيدة، ملاذه الوحيد من الذاكرة التي تأبى النسيان، ومن ذنوبٍ عالقة في دخان الأيام الماضية. لم يكن يبحث عن غدٍ، بل كان يهرب من الأمس، ومن نفسه. ثم هنَاك إيلاي، الفتاة البكماء التي يحمل صمتها أكثر مما قد تحمله الكلمات. خلف وجهها البريء، تخبئ حياةً تعيشها تحت جناح الليل؛ حياة السرعة والمخاطر، حيث لا رحمة تسود ولا قوانين تُكبح. عندما تقاطعت مساراتهما، لم يكن اللقاء عادياً. كان أشبه بشرارةٍ أشعلت حريقاً لا يمكن إخماده. كلاهما كان يهرب، وكلاهما كان يقاتل، لكن الطريق الذي جمعهما ليس مجرد دربٍ من الإسفلت... بل سباق ضد الماضي الذي يثقل أكتافهما، وضد الخوف الذي يكمم أحلامهما. وفي قلب هذا الصراع، كان الحب ينتظر ليس كوعد بالخلاص، بل كنارٍ جديدة، أخطر من أي شيء عرفاه. فكيف للقلوب الهاربة أن تجد في الحب ملاذاً، إن كان هو أيضاً أحد أعدائها؟ .☆. "ليس كل سباقٍ ينتهي بخط النهاية. بعض السباقات تبدأ حيث يظن الجميع أنها انتهت." .☆. "الحب والسرعة يشبهان النار. إن اقتربتَ أكثر مما يجب، احترقتَ. وإن ابتعدتَ أكثر مما يلزم، تجمدت." ═════════════
You may also like
Slide 1 of 10
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover
عهد التملك cover
هزيم الرعد "أحفاد الجبروت"  cover
المزن  cover
I'm not perfect  cover
BIKER. cover
القاسي إلا مع صغيره cover
أريد أن أصرخ  cover
دٍفُـوٌء أّلَسِـنِيِّنِ  cover
الثأر وأرتداد المعارك  cover

تجبر الرماد ( الجزء الثاني)

25 parts Ongoing

قصة مشوقة بقلمي المتواضع ـ فاطمة الشمري 🫂🤍