Story cover for عشقي الأول والأخير  by MariemFathy1
عشقي الأول والأخير
  • ЧИТАТЕЛЕЙ 20,148
  • Всего голосов 552
  • Части 38
  • ЧИТАТЕЛЕЙ 20,148
  • Всего голосов 552
  • Части 38
Завершенная история, впервые опубликовано июл. 11, 2021
Для взрослых
سياره سوداء تسير سريعا لم تلاحظ تلك الفتاه التي تمر الطريق ف تصتدم بها 
منذ أن تلاقت اعينهم وهو في عالم اخرر لقد سحرته بجمال عينيها الرماديه
فهل القدر سيجمعم معا ام لا
Все права защищены
Подпишись, чтобы добавить عشقي الأول والأخير в свою библиотеку и получать обновления
или
Руководство по содержанию публикаций
Вам также может понравиться
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس от RoseAmin
57 Части Текущие
المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»
Вам также может понравиться
Slide 1 of 10
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس cover
قبضة العشق cover
جوهرة الشيطان ( السلسلة الأولى من هوس وجنون عاشق) cover
مقبرة الأحياء  cover
خلخال الغجر  cover
معشوقة مازن ( مكتملة ) cover
ملاك القاسي  cover
طالبتي ( الجزء التاسع عشر من سلسلة عشق النساء) cover
عشق الورد cover
معشوقة الصقر cover

«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس

57 Части Текущие

المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»