عيناها سرقتني!، كيف كان وجهها المستدير يجذبني منذ أول مرة التقينا فيها، كيف كان رحيق جسدها فاتنًا أخَّاذًا، كيف يمكنني وصفها بأدق التفاصيل دون مبالغة، إنها العشق، إنها الكون عندما ينسجم بسعادته مع رجل تنحى عنه البهجة، ولكن !!!!! ماحدث كان أغرب من أن ينتمي إلى الخيال، ماحدث كان جنونًا مضافًا إليه سحرًا إغريقيًا! البداية.. "حكمت المحكمة حضوريًا بتحويل أوراق القضية إلى فضيلة المفتي" إنه أنا .... - أحمد رشاد مالك ... - لا أعتقد أنها النهاية ، إن بداية قصتي كانت من نهايتها!All Rights Reserved