وَ مَا كَانَ حُبِي لَك الَّا وَهْم
  • Reads 20,434
  • Votes 367
  • Parts 19
  • Reads 20,434
  • Votes 367
  • Parts 19
Complete, First published Jul 14, 2021
ممكن روايتي حقيقية بعض الشي بس الشي اللي اعرفه ان شخصياتها عاشو تجاربهم بحلوها و مرها .... تشاركوها مع بعض

رح نشوف معاهم أشياء جديدة صداقات جديدة
حب إنتقام كره غيرة كره كل هذول الاحاسيس متضاربة

أتمنى تعجبكم و لا تنسو تعلقو عشان ترفعون من معنوياتي 
الكاتبة نُهَى AnGel 

نجود_ايمان

فيصل _ نواف 

نجد_بدر
All Rights Reserved
Sign up to add وَ مَا كَانَ حُبِي لَك الَّا وَهْم to your library and receive updates
or
#15حبي
Content Guidelines
You may also like
لست هوارية by AyaElnagar8
84 parts Ongoing
عندما توضع في تقاليد قديمة تهدد حياتك هنا تقف بعلو صوتك لتقول انا لست من هذه العادات.. في مكانا جبلي.... _ما تلك العينين لم اري مثلهما من قبل، انهم بركة حبرية ساحرة، وما تلك الأمواج الحريرية لما يرفرفان حول خصرك هكذا، حاجبيكي لما هما غزيرين الي هذا الحد، وما تلك اللؤلؤة أسفل انفكي المدبب، تزوقتهما امس فجف حلقي، ايمكنني ان اتزوقهم مرة أخري، شفتايا يريدوهما وبشدة.. رمقته بنظرة نارية عقب انتهائه من غزله المفرط بها لتردف بغضب اشعل كل جوارحها: اغرب عن وجهه ايها القاتل الكافر.. .. جزبها عنفا من زراعيها ليحصر خصرها النحيل بين عضلاته المخيفة ليردف ببؤرته الرمادية: باي حق تكفرينني؟ لم تهتز لبؤرتها رمشا واحد لتردف بعينين متسعتين غضبا تتقاتل مع انفاسها الغاضبة لتهتف بغضب اظهر متجسد جسدا وصوتا: اليس بقاتل النفس بكافر؟ يفصلهما شبر فقط يحدجها بنظرة نارية لتبادله هي بنظرة قوة،ليهدء قليلا من روعته ويرمقها بنظرة ذات مغزي ليقول بابتسامة ارتسمت علي جانبي فمه:صدق ما يلقبونه لكي انتي بالفعل يا جملا عروس البحر المتوسط.. اما انا فاصبحت مدثر اسير جملا..
You may also like
Slide 1 of 9
إنتقام مبهم (الجزء الثاني من رواية للخوف قيود)  cover
تسجيل مع جونكوك🔞🎤 cover
اعشقك يا طفلتى { مكتملة } cover
تحتَ الأفرِشة ||ج'ج.ك✓ cover
ودي بدفا صدرك اصيح لين يهلكني البكا و أتعب و أنام  cover
Eva-إيفا  cover
لست هوارية cover
OBSESSED مهووس  cover
عشق البدر cover

إنتقام مبهم (الجزء الثاني من رواية للخوف قيود)

21 parts Complete

عاشت حياتها بين براثن وحوش لا يوجد هدف لديهم سوي التخلص منها، و أخيرًا إستطاعت الهروب و لكن ماذا إن عادت!؟...أهل ستعود ضعيفة كما كانت!؟...أم ستعود وحش كاسر لا مبتغي لديه سوي الإنتقام!؟ ................. إنتقام مبهم (الجزء الثاني من رواية للخوف قيود) بقلم/رولا هاني.