الجزء الثاني من رسامي الأعمى يجب قراءة الجزء الأول قبل الجزء الثاني لفِهم الأمور أكثر ظننتني أبرع برسم ألوان الطبيعة الخضراء والبحيرات الشاسعة لكنني لم أؤمن ببراعتي إلا حينما أمتلأت لوحاتي البيضاء بتفاصيلكِ وملامحكِ لم تكوني بطلة لوحاتي فقط بل بطلة حياتي وأحلامي وخيالاتي ظننتني لن أحب يوماً مجدداً، لكنكِ أتيتي لتخبريني بأن هذا محض هراء فها هو قلبي واقعاً بشراسةً بكِ فهل تُقسمين على تشابك أيدينا للأبد حتى تتوقف أنفاسنا؟ زين مالك نوڤان ريتشارد لا احل السرقة او الأقتباس دون أذني اي تشابه بين روايتي ورواية أخرى فهي محض صدفة لا أكثر بدأت: ٢٢/٧/٢٠٢١ أنتهت: ٢٣/١٠/٢٠٢١All Rights Reserved