Eaten By The Tyrant I Raised
  • Reads 3,943
  • Votes 352
  • Parts 15
  • Reads 3,943
  • Votes 352
  • Parts 15
Ongoing, First published Jul 15, 2021
تحذير رواية R-18


حدث  ذات مرة قامت روني بإنقاذ صبي صغير. على الرغم من شعره الذهبي النادر ، لم تكن تعتقد أنه أكثر من مصادفة.

"روني ، أحبك. أريد أن أكون معك للأبد."

"شكرا لك لحبك لي."

لكن الصبي كان في الثانية عشرة من عمره في ذلك الوقت ، وكانت في السابعة عشرة.

"لكن لا يمكننا أن نكون معًا."

كانت الفجوة العمرية صعبة بما فيه الكفاية ، لكن والدها يريد أن يسلمها لمرشح زواج مناسب. كانت متأكدة من معارضته. لذلك رفضته. كانت تعتقد أنهم لن يروا بعضهم البعض مرة أخرى على أي حال. ومع ذلك...

"لا توجد امرأة أخرى في عيني سواك."

بعد عشر سنوات ، ظهر أمام روني مرة أخرى ، بعد أن أصبح ملكًا.

"شكرا لك لحبك لي. لكن..."

أنت ، أيها الملك ، لا يمكن أن نكون معًا. قررت روني أن تعطيه إجابة واقعية. همس لها بهدوء ، وعيناه تومضان بشكل خطير.

"ما زلنا لا نستطيع أن نكون معا؟"

أصبح الطفل الصغير والضعيف حاكماً لقارة ؛ أصبحت يديه الناعمة والضعيفة يدا الرجل القوية والخشنة. تحرك الملك نابل ببطء على قمة روني ولف نفسه حولها مثل الكرمة.

"أين تعلمت شيئًا كهذا؟"

لم يعد نابل الطفولي موجودًا. كان خطيرا. لا ، بل أكثر من ذلك. ابتسم نابل وهو نائم.

"إذا كان الأمر من أجلك ... يمكنني أن أتعلم حتى هذه الأنواع من الأشياء."

اتسعت عيون روني عند تلك الكلمات التي تنبعث من شف
All Rights Reserved
Sign up to add Eaten By The Tyrant I Raised to your library and receive updates
or
#570شوجو
Content Guidelines
You may also like
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
73 parts Ongoing
مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا
العقد الدامس by Saja_khalid8
24 parts Ongoing
قبل مائة عام، كانت هناك امرأة فاتنة تقطن في إحدى القرى الجبلية الروسية، واقعة في غرام رجلٍ من ديارها. ترعرعت وتجلى نموّها في بيتٍ متمسك بالطقوس الدينية، أما هي فقد قررت التمسك بحلمها. أي أمنية قد تصبح واقعًا في قرية تُسلب فيها آمال النساء، حيث تتساقط أحزانهن المكنونة على هيئة دموع. الثلج غطى قلوبهم قبل بيوتهم، وجمد ضميرهم قبل أطرافهم. الفاتنة، بعد أن فقدت حبيبها وحلمها في تلك القرية البعيدة بسبب معتقداتهم، دفعت شبابها مقابل قلادة سحرية بيضاء تحتوي على تعويذة سحرية، تُخرج كل ما هو شرير من أعماق النفوس، لتصنع من الإنسان كائنًا يمارس الفتنة ويُزهق الأرواح دون أن ترف له عين. شعرها الذهبي سرقه الشيب، فاستحال إلى بياض ناصع كأرضها. في تلك الليلة بعد أن فقدت شبابها وحصلت مقابل ذلك على التعويذة، أصبحت قريتها تشع في الظلام، وحصل أهلها على الدفء حتى ذابت عظامهم. أحرقت القرية بعد أن فقدت السيطرة على جانبها المظلم، وتحولت القلادة إلى السواد بين دخان اللهيب. فسلبت الساحرة منها القلادة كما سلبت النيران حياتها. منذ مائة عام، والقلادة تزداد سوادًا وتتوق لعنق امرأة تحملت عسف الأيام، لتخرج مشاعر الغضب منها وتجعلها متعطشة للانتقام.
أنين الليل. by marwa_moslima
9 parts Ongoing
تحكي هذه الرواية عن حياة ليل بين إخوته الخمسة، في ظل غياب والديه المستمر بسبب عملهما. ليل، الصغير بينهم، يجذب المشاكل إليه بلا مجهود، ليجد نفسه دائماً بين قسوة رائد، وحنان عمر، وفوضى شادي، بينما يتولى زين العناية بصحته بسبب اضطراب ضغط الدم لديه، ويحرص بلال على أن يكون منزله مكاناً مريحاً منظماً رغم كل الفوضى تلك. كيف يتعامل ليل مع هذه التحديات؟ وكيف يوازن بين حب إخوته له وبين القواعد الصارمة التي يفرضونها عليه؟ «تحذير: القادم حرق للأحداث» بلال، بلهجة صارمة وهو يعقد ذراعيه: "ليل، عندك خمس دقايق.. لو رجعت ولقيت الأوضة زي ما هي، هتنام الليلة برا على الكنبة، فاهم؟" ~~~ زين، وهو يضع جهاز قياس الضغط جانباً بعد أن انتهى من قياس ضغط ليل: "ضغطك مش مظبوط.. ريح نفسك شوية، ونام ساعتين كمان، وأنا هكلم أستاذ الكيميا وأقول له إنك مش هتحضر الدرس." ~~~ أغلق رائد الباب خلفه.. وعندما التفت إليه لم يكن يحمل سوى نظرة واحدة كافية لجعل ليل يتمنى لو أنه اختفى... "إيدك." ~~~ كان ليل كان نائماً بسلام في حضن عمر، رأسه مستند على صدره، يتنفس بعمق. ذراعيه ملتفتان حول عمر كطفل صغير، بينما الأخير كان يقرأ كتاباً بيد واحدة ويترك الأخرى تمرر أصابعه بين شعر ليل. ~~~ "خلاص.. هنروح عند تيام وتميم ! نستخبى عندهم لحد ما نلاقي خطة نهرب
You may also like
Slide 1 of 10
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
العقد الدامس cover
نجدّي مرباه الجنوب cover
رواية ولاد تسعة  cover
UNDER HIM  cover
أنين الليل. cover
I Miss You  cover
The majestic man  cover
طفله و الضابط  cover
شريرة العصر الفيكتوري  cover

الشرير يريد فقط أن يرتاح

73 parts Ongoing

مالذي سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: وسط الظلام فتحت عينين بصعوبة بدا عليهما التعب والثقل، أغمضت تلك العينين وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى استطاعت أن ترى ضوء خافتًا متبلورًا، لايعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وغاص في نوم عميق مريح، أصبح جسده ثقيلاً شيئاً فشيئاً حتى فقد وعيه في الظلام الداكن، لكن هل حقا نام نوماً مريحاً؟ هذا غير معقول كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع نفسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق وهذا بحدث طوال الوقت.. حاولت إستعمال أجهزة التنفس ولكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة هذه لا أستطيع حتى النوم بشكلً مريح.. حقاً لا أذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟! لكن أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل!! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن.. يستمر هذا