العزف بشغف على الأوتار
  • مقروء 456,639
  • صوت 8,951
  • أجزاء 20
  • مقروء 456,639
  • صوت 8,951
  • أجزاء 20
إكمال، تم نشرها في يولـ ١٨, ٢٠٢١
وتر القاسم وحش المعمار وحفيد كبير الصعايدة متزوج من حبيبته ولكنها لا تستطيع الإنجاب فيضطر للزواج من أجل إنجاب ولي عهد امبراطورية القاسم هذا ما تعلمه شغف التي تغصب للزواج منه وتكون زوجه ثانية لانجاب طفل ولكن عندما تدخل عالمه وتتزوجه تبدأ بالشعور بمشاعر  مختلفة وباكتشاف أشياء عن وتر القاسم لا يعلمها أحد فهل سيصمد هذا الزواج 
ام القدر رأي آخر
جميع الحقوق محفوظة
قم بالتسجيل كي تُضيف العزف بشغف على الأوتار إلى مكتبتك وتتلقى التحديثات
أو
#13أسرار
إرشادات المحتوى
قد تعجبك أيضاً
الموروث نصل حاد بقلم Asawr_Hussein22
29 جزء undefined أجزاء مستمرة
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
جواز اضطراري  بقلم Gamksand90
85 جزء undefined أجزاء مستمرة
روايه رومانسيه ذات طابع اجتماعي تمر بنا مواقف تجعلنا نفقد الأمل ونشعر أن الشمس لن تسطع من جديد لا نعي أن اشد اللحظات حلكه هي التي تسبق بزوغ الفجر واننا لو اطلعنا علي الغيب لاخترنا الواقع... بعد وفاه والديها وجدته ظنت انه العوض عن الراحلين لكنه سلب الباقي من روحها بساديته وعقده واخيرا ب خيانته التي دفعتها للتخلص من قيد زواجها به لكن ابت عليها جذورها الصعيديه التحررمن ذلك القيد لتجد نفسها بعد اشهر قليلة من خلعها ل هذا الزوج الخائن زوجة لابن عمها الطبيب الذي لم تره منذ سنوات طويلة ل تتزوجه مضطرة وتفاجأ به هو الآخر يظلمها ويصدق الاشاعات التي اطلقها عليها طليقها الحقير ويخبرها ان زواجهما لم يكن سوي لانقاذ سمعه عمه الراحل وانه سيظل زواجا صوريا حتي تكف الألسن عن الخوض في سيرتها ثم يطلقها ..تكتشف مريم ان ادهم ابن عمها هو الاخر يخبأ بداخله جرحا لا يندمل وسرا لم يطلعها عليه لكن هل ستظل العلاقه بينهما هكذا أم يكن للقدر رأي آخر في علاقتهما الزوجيه .....
الامارة بقلم zhralsalami
34 جزء undefined أجزاء مستمرة
-دخيلك خليني اطلع -انتِ شنو وجودچ هنا؟ -خدامتك -لا تگولين خدامتك!! -سيدي خليني اروح فدوة اخاف -من شنو تخافين؟ رفعت انظاري اله اباوعله، عيونه مثبتهن على وجهي طبعن بيَّ وابتسامة حنونة مرسومة على ثغره، اردف يكرر سؤال بنبرة متلاعبة.. -من شنو تخافين؟ -منك -چا هي كل التخاف هيچ وجهها يبرج برج؟ عضيت على شفتي السفلية متوترة وعيوني تطاير كل مكان ماگدر اثبتها بعيونه الحادة، حط ايده بصفي يسندها على الباب ويقرب جسمه مني روحي وگعت من سوه هالحركة، نسيت سبب وجودي هنا ونسيت شنو وصوني والاهم نسيت روحي من همس بيناتنا.. -وابو راس الحار الا اكسر خشومهن و اسويچ شيختهن واخليهن خدم جوه رجليچ الترفة... ♛ إمـارةٌ أساسُهـا عَليّ قائمةً على حُب الوَلي يسري في الوريد عشقهم الأزلي ومغروسٌ في القلب تراتيل إسمهُ الجَللِ.. ♛ #الامارة ان شاء الله بقلمي انا زهراء السلامي 💎 *لا احلل نشر الرواية في أي حساب ثاني داخل الواتباد ♥️
امتلكني كبير الصعيد  بقلم user49351097
67 جزء undefined أجزاء إكمال
خديجه بحزن: عارفه يعنى تصحي تلاقي نفسك فحضن اخو جوزك مريم: عارفه ان الموضوع صعب بس يعنى انتي مجربتيش تقليله عايزه شويه وقت خديجه بسرعه: لا لا الكلام دا مش موجود في الصعيد الراجل بيخد حقه ليلة الد*خله غير كدا بتحصل مصيبه... بس يعنى الصراحه هو صبر عليا ولحد دلوقتي مقر*بش مني اعرفكم بنفسي انا خديجه 22سنه كنت بحب ابن عمي سليم اوي ربنا يرحمه والحمد الله ربنا استجاب لـ دعائي وبقي من نصيبي... بس الفرحة متمتش لما مات يوم الفرح... محستش بنفسي غير وانا المفروض ابقا فحضن اخوه "حازم" انا مكنتش اقدر اشوف "حازم" جوزي ابدا هيبته وطلته تخوف . . قطع كلامي انا ومريم دخوله علينا اتجه علي الدلاب علطول اخد هدوم ودخل الحمام مريم استاذنت ومشيت طلعت العبيه الي هيلبسه وستنيته لحد ميخرج . طلع من الحمام بنشف شعره لابس بنطلون بس جسم العريص كل حاجه في تخطف لانفاس وقف قدم المرايه قربة منه وحتيط العبايه علي كتفاه حازم بحده: مش خلاص يا بت عمي لحد كدا خديجه بتوتر: انا بـ حازم: اجي اليل القيكي جازه علشان دخل*ـتي عليكي....