قصص عراقيه: قصتي الجديده تحجي عن النهوه (النهوة) تقليد عشائري متعارف عليه منذ مئات السنين فهو موروث من عصر ماقبل الاسلام وبعده، ومن حق ابن العم أن يتزوج من ابنة عمه اذا كان راغبا بها، ولايحق لأحد آخر أن يزاحمه عليها، وعلى الخاطب الغريب أن يحترم هذا ( الحق) ويتراجع، واذا تجاوز الحدود وخطبها يتعرض لأذى أو قتل،وذا أنقتل فان العشيرة غير ملزمة بدفع الدية او التعويض إلا من باب ارضاء أهل القتيل وعشيرته، وهذه ( السنينة) معروفة لدى جميع العشائر العراقية، فالمنهي في حكم ( المهدور دمه) اذا تجاوز الحدود واصر على خطبة الفتاة، من غير اخذ رئي و قبول الفتاة في اختيار شريك حياتها، بحيث تعتبر النهوه لدى البعض من الاساسيات وامر مهمآ في عرفنا العشائري من باب انو الأهل أعرف وأدرى بمستقبل ابنتهم، ولايمكن أن نترك الأمور لرغبات صبيانية قد تؤدي الى فضائح كما نرى ونسمع في ايامنا هذه. واكو شي بعد نذريه معناها اذا بنت تتمرض مهما كان عمرها ويعالجها السيد من تكبر لازم تزوجه لان نذروه قصتي هل مره من احدى قرى الجنوب تجمع الحقيقه بكل شخوصها مع خيال من عندي رومناسيه اكشن داخل هل قصه تناقش هل حكم وتبعاته مع الرومانسيه الشروكيه المعروفه..القصه بين الواقع والخيال يعني حقيقيه ........ ونشاء الله تعجبكم 😍