جسدٌ احترق بالجحيم... و روحٌ علقت بين جدران عفنة متهالكة تهدد الأرض في كل ثانية باقتراب اندماجهما ... ملّت البقاء هادئة غير مرئية ... فاختارت تحويل الزنزانة القذرة لصندوق عرائسها... كتبت و أخرجت مسرحية لن يراها احد ... و لكن سيرى الجميع نهايتها مسرحية كتبتها لها وحدها ... تروّح فيها عن نفسها ... حوّلت ستة من الرجال لممثلين محترفين يمثلون نصًّا لم يقرأه احد منهم ... و لكنهم يمثلون بتفانٍ لحد الموت ....Todos los derechos reservados