Story cover for ضائع|LOST by deviltaehe
ضائع|LOST
  • WpView
    Reads 10
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 10
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jul 21, 2021
كِلْ مَا أَتَمَنَّاهُ هُوَ العَوْدَة فَحَسْب..
لَمْ أَعُدْ أَتَذَكَّرْ شُعُورْ المَنْزِلْ بَعْد الآن 

.

أنَا تَائِه فِي الجَحِيمْ !
Creative Commons (CC) Attribution
Sign up to add ضائع|LOST to your library and receive updates
or
#57lost
Content Guidelines
You may also like
𝓢𝓲𝓷|خـَطـيـئـة by hellajk
7 parts Ongoing Mature
( - 𝑹𝒆𝒂𝒍 𝒔𝒕𝒐𝒓𝒚 - ) قصـه حقيقيـة ظَنَنْتُ أَنَّنِي أَسْتَطِيعُ الهَرَبَ مِنهُ... وَلَكِنَّهُ كَانَ أَقْرَبَ مِمَّا تَخَيَّلْتُ. لَمْ يَكُنْ حُبَّهُ سَهْلًا، وَلَا نَاعِمًا، كَانَ يُشْبِهُ الحَرْبَ... وَأَنَا فِيهَا المُقَاتِلَةُ وَالضَّحِيَّةُ مَعًا. قَالُوا: احْذَرِي مَنْ يُرْهِقُ قَلْبَكِ حِينًا... ثُمَّ يَسْكُنُهُ طُولَ العُمْر. وَكَانَ هُوَ... تِلْكَ الخَطِيئَةَ الَّتِي تَمَنَّيْتُ لَوْ لَمْ أَتُبْ عَنْهَا. قَالَ لَيِ: أَنْتِ أَكْثَرُ مِمَّا يَحْتَمِلُهُ قَلْبِي... أجَبْتَـهُ: إِذًا، دَعْهُ يَنْفَجِرْ بِي. لَا أَعْلَمُ مَا الَّذِي سَيَحْدُثُ بَعْدَ هَذِهِ الصَّفَحَاتِ، وَلَا أَعِدُكَ بِنِهَايَةٍ تُشْبِهُ القِصَصَ الجَمِيلَةَ... وَلَكِنَّنِي أَعِدُكَ أَنَّ كُلَّ حَرْفٍ كُتِبَ هُنَا، كُتِبَ مِنْ قَلْبٍ أَحَبَّ... بِصِدْقٍ. - هُجـام بـنُ مُحمـد - خَيـال بنـتُ عَلـي كُتـبَ تاريـخ 2025/7/7
UNKNOWN SHADOW  by wninax
13 parts Ongoing
يُلـقـب بـالـظل ، رجـل قـانـون لا يـُخـطـئ هـدفًـا ، لـا يـتـرك اثـرًا ، و لـا يـرحـم عـدوًا ، بـارع فـي اداء مـهـامـه حـد الـتـخـفـي ، مـخـلـص لـعـمـلـه حـد الـتـقـديـس ، يـبـغـض الـنـسـاء و يـتـجـنـب الـتـعـامـل مـعـهـن الـا عـنـد الـضـرورة الـقـصـوى ، حـيـاتـه كـانـت خـالـيـة مـن الـفـوضـى الـى حـيـن رآهـا فـي ذلـك الـيـوم ، داخـل حـلـبـة الـسـبـاق ، واقـفـة بـجـانـب خـيـلـهـا تـخـوض مـعـركـة صـغـيـرة مـع خـصـلـات شـعـرهـا الـتـي نـثـرتـهـا الـريـاح عـلـى وجـهـهـا ، نـظـرة واحـدة كـانـت كـافـيـة ، لـتـحـدث فـوضـى عـارمـة فـي عـالـمـه ، مـنـذُ تـلـك الـلـحـظـة قـرر الـحـصـول عـلـيـهـا مـهـمـا كـلـفـه الـأمـر امـا هـي فـارسـة مـحـتـرفـة ، مـتـسـابـقـة خـيـول مـاهـرة ، مـشـهـورة فـي انـحـاء الـبـلـاد ، لا تـطـمـح الـى الـمـجـد ، فـقـط تـسـعـى لـلـعـيـش بـسـلـام لـم يُـكـتـب لـهـا ، كـل شـيء تـغـيـر حـيـن بـدأت تـتـلـقـى رسـائـل تـهـديـد بـالـقـتـل مـن شـخـص مـجـهـول ، تـهـديـدات تـظـهـر فـي كـل مـرة تـقـرر خـوض عـلـاقـة عـاطـفـيـة . - سـيـلڤـاتـيـو ڤـيـلـيـدامـورت - يـورثـيـڤـا كـونـاي جميع حقوق هذا العمل محفوظة لي ككاتبة اصلية و يمنع الاقتباس او التشبيه .
✿Banjin || بانجين✿ by Victoria_v_5
26 parts Complete
||مُقَدِمَةُ|| الجَو مُظلِم هُنَا لم يِكُون هُنَاڪَ غِير ذَالڪ الضُوء المُنبَعِث من تِلڪَ الفَاتحهٌ في سَقَف ذَالڪَ الكَهف العَجِيب. بِينَمَا أسِير في المَكَان رأيِتُ طِيفٌ عَابر في البِدَاية ظَنَنتُ أنَنِي أتُوهم لَكَنِي سَمعتُ أصُوات غَرِيبه في المَكَان كَان هُنَاڪ أحد مَا يتحدثُ مَعي. _"إيڤ.. إيڤ..أنا هُنَا" كَان الصَوتُ مُخِيف و غَرِيب بَعض الشَئِ لكَن حَاوُالتُ أن أهَداء لقَد أعِتَقدٌ أنَنِي أتَوهَم لكَن بَدأتُ أرى أشبَاح تَسِير حُوالِي. ثُم ظَهَر وحَش كَبِير أمَامِي كَان يَنظُر لِي بِعِينِيهُ السُودَاء، تَراجَعتُ للِخَلف مِن الخُوف ثُم بَداء صَوتُ الأشبَاح يزدَاد أكَثر فَـأكَثر. أردتُ الصُراخ لكِنِ لم أسَطَتْع، شَعَرتُ بإنِي أختَنق بِبُطئ، سَأمُوت حَتمَاً لا أحَتَمِل أشَعُر بالخُوف حَقَاً، إنِهُ مُرِيب لا أسطَتِيع أن أبُعِد عِينَاي عَنهُ. بَدأ ذَالِڪ الوحَش في الإقتِراب منِي، تَرَاجَعتُ خَطُوة للوَرَاء، بَدأ يَقتَرب أكَثر فَـأكَثر ،و صُوت الأشبَاح تِلڪ يَزدَاد أكَثر مِن قَبل، كَان ذَالڪ الوحش يَفتح فَمهُ بِينَمَا تَسِيل اللُعَاب مِنهُ ،كَان يَنظُر لي كَأنهُ وجَدانِي وجبة لَذِيذه للِغَدَاء بِينَمَا يَنظُر لي بِشَكل مُرعِب و مُخِيف لم أجدّ مَكَان لِأختَاب لِذا ق
You may also like
Slide 1 of 9
𝓢𝓲𝓷|خـَطـيـئـة cover
نِهَايَةٍ مَأْلُوفَةَ | Familiar end cover
عُبُودِيّة الحُب Slavery of Love II cover
|| Sõ Wë Mët || cover
مُجَرْدِ رَقَمْ  cover
سَــلاسلُ وأَغْـــلالٌ cover
UNKNOWN SHADOW  cover
عـواصـف الاقـدار  cover
✿Banjin || بانجين✿ cover

𝓢𝓲𝓷|خـَطـيـئـة

7 parts Ongoing Mature

( - 𝑹𝒆𝒂𝒍 𝒔𝒕𝒐𝒓𝒚 - ) قصـه حقيقيـة ظَنَنْتُ أَنَّنِي أَسْتَطِيعُ الهَرَبَ مِنهُ... وَلَكِنَّهُ كَانَ أَقْرَبَ مِمَّا تَخَيَّلْتُ. لَمْ يَكُنْ حُبَّهُ سَهْلًا، وَلَا نَاعِمًا، كَانَ يُشْبِهُ الحَرْبَ... وَأَنَا فِيهَا المُقَاتِلَةُ وَالضَّحِيَّةُ مَعًا. قَالُوا: احْذَرِي مَنْ يُرْهِقُ قَلْبَكِ حِينًا... ثُمَّ يَسْكُنُهُ طُولَ العُمْر. وَكَانَ هُوَ... تِلْكَ الخَطِيئَةَ الَّتِي تَمَنَّيْتُ لَوْ لَمْ أَتُبْ عَنْهَا. قَالَ لَيِ: أَنْتِ أَكْثَرُ مِمَّا يَحْتَمِلُهُ قَلْبِي... أجَبْتَـهُ: إِذًا، دَعْهُ يَنْفَجِرْ بِي. لَا أَعْلَمُ مَا الَّذِي سَيَحْدُثُ بَعْدَ هَذِهِ الصَّفَحَاتِ، وَلَا أَعِدُكَ بِنِهَايَةٍ تُشْبِهُ القِصَصَ الجَمِيلَةَ... وَلَكِنَّنِي أَعِدُكَ أَنَّ كُلَّ حَرْفٍ كُتِبَ هُنَا، كُتِبَ مِنْ قَلْبٍ أَحَبَّ... بِصِدْقٍ. - هُجـام بـنُ مُحمـد - خَيـال بنـتُ عَلـي كُتـبَ تاريـخ 2025/7/7