❤︎𝓐𝓶 𝔂𝓸𝓾𝓻 𝓠𝓾𝓮𝓮𝓷 , 𝓼𝔀𝓮𝓮𝓽𝓱𝓮𝓪𝓻𝓽 .❤︎| انا ملكتك يا عزيزي |
  • Reads 7,067
  • Votes 662
  • Parts 20
  • Reads 7,067
  • Votes 662
  • Parts 20
Ongoing, First published Jul 22, 2021
- تعديل ؛
 2022/1/30 ... #1 تجسيد .

ملاحظة مهمة : رواية " من جعلني اميرة ليس لها اي إرتباط بهذه رواية ، هو فقط عمل فانز الرواية لتسلية فقط ⁦^_^⁩

- الوقوع في الحب رواية و احداثها ليس بسهولة عيشها كواقع ذلك ما تعلمته عندما تم تجسيدي في رواية " من جعلني اميرة " .

° لماذا اقتحمتي غرفتي في ليل هل لي أن اعرف؟ °
•.............•

- مالذي سيحدث حينما تعيش مراهقة في جسد بالغة؟  


° على الاقل اخبريني لماذا هربتي حينما ناديتك ذلك اليوم! °
•........•
°اجيبيني هل انت جاسوسة!!؟؟ °


- مالذي سيحصل حينما يندمج مصير الملك الطاغية مع مصير الخادمة مجنونة؟

• لأنني احبك! •
- شرد كلود من صدمة -
° ها؟؟ °
• جلالتك أنا احبك هل هذا سبب لتقتلني؟ •

- ترى كيف سيعيش هذان الاثنان حياتهما بطبيعية بعد حفلة الاعترفات المفاجئة فهو كتلة جليد متحركة وهي نار مشتعلة وهل اختلافهما من كل ناحية قد يمنع حبهما أم يكون العامل الاساسي لجعلها قصة تاريخية يذاع بصيطها لقرون🖤
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ❤︎𝓐𝓶 𝔂𝓸𝓾𝓻 𝓠𝓾𝓮𝓮𝓷 , 𝓼𝔀𝓮𝓮𝓽𝓱𝓮𝓪𝓻𝓽 .❤︎| انا ملكتك يا عزيزي | to your library and receive updates
or
#251مانهوا
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
شيء من رصيف الدم  cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
ترويض ملوك العشق cover
عشق أولاد الذوات cover
أسطورة آصرة العزايـزة "الجزئين " ✨ cover
عاصفة الهوى  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
مكتوبة على إسمي  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

89 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.