قد يكون اللقاء قدرا، والصداقة إختيارا، اما البقاء في القلوب فهو من نصيب أكثرهم صدقا، فالقلوب الصادقه تثمر حبا وتبقئ نابضه.. عندما يتعرف الاثنين على بعضهما البعض باحدئ البرامج التواصل الاجتماعي صدفه، فينجذب الاثنين لبعضهما البعض ويحبان بعضهما بشكل غريب، تتوطد علاقتهما فيصبح كل واحد مثل الاخ والرفيق، يشكي كل واحد همومه لآخر واحزانه وأفراحه.. ماذا سيحصل للصديقين؟ هل سيلتقيان يوما رغم بعد المسافه؟ وهل سيلتقي أيدن بتؤامه المفقود؟ وماذا عن راي هل سيستطيع استرجاع والده من الطريق الخاطئ ويتحمل صعوبات الحياة؟ وهل محاولات قتل أيدن ستتوجه بالنجاح يا ترئ؟ هذا ما ستتعرفون عليه في *صراع القدر *