أَريجُ بَنفِسجٍ.
  • Reads 1,320
  • Votes 244
  • Parts 15
Sign up to add أَريجُ بَنفِسجٍ. to your library and receive updates
or
#48تاو
Content Guidelines
You may also like
الكبسولات الأربعة  by Nad0d700244
12 parts Ongoing
Lab 24 ....... انا مش سماعة حاجه... خالص بنااات انتو سمعني.. سمعاكي يا ريهام. بس حاسه بصداع مش قادرة بجد. قالتها حابي وهي تضع يدها على رأسها. قالت اسيه وهي ع الارض : ايه اللي حصل هنا بجد انا مش فاكره حاجه..... ليلى...ليلى... حابي : ليلى تقريبا اغمى عليها.. اسيه : المعمل ادمر . احنا هنتفصل وش. ريهام : قومي يا ليلى عشان خاطري.. قالتها وهي تبكي اسيه : انا بجد مش فاكره حاجه... حد يقولي ايه حصل هنا.. حابي : مش فاكره غير شنطه شكلها.... شكلها كان غريب وفتحناها وبعدين..... اهه دماغي مش قادرة بجد. قالت ريهام وهي تضع رأس ليلى على قدميها وهي تجلس على أرض المعمل...... أول مافتحنا الشطنه دي أكن حاجه سحبتنا ليهااا.... اسيه : هي ايه العلب اللي على الأرض دي... مش دي شبهه اللي كانت........ قطاعتها حابي بذهول قائلا : في الشطنه كانت... في الشطنه.... اههه مش قادرة بجد قالتها ليلى وهي بتفوق.... ليلى انتي كويسة قومي تعالي... قالتها الأصدقاء وهم يساعدون ليلى على الجلوس.. حابي : وبعدين هنعمل ايه في الكارثة اللي حصلت هنا والمعمل اللي بقء عبارة عن انفجار هنا دا.. والعلب الفاضيه دي هنوديها فين ولا هنعمل ايه. كان هناك صمت رهيب.. حتى قالت ليلى: دي مش علب... دي كبسولات بدأت 11/3/2023 أنتهت 22/4/2023
You may also like
Slide 1 of 10
The Stalker | المُطارِد  cover
زَهرَةُ الخَرِيف cover
I'm not perfect  cover
جرح الاكبر  cover
هو أبي ؟ cover
الكبسولات الأربعة  cover
في كل بيت حكاية  cover
قمع المشاعر cover
Bulletproof -TK- cover
تجبر الرماد ( الجزء الثاني)  cover

The Stalker | المُطارِد

27 parts Ongoing

الرّواية من سلسلة VANTABLACK نَافِيير رُوسّو... الابنَة و المرأة المِثَاليّة التِي يتناقَلُ اسمُها كلمسَة قِدّيسٍ بين أحادِيث نُبلاء المُجتَمع. تتغَيّر أحداث حيَاة الفتاة الغنِيّة مع افلَاس شَركَة والِدها و اجبَارها على الزوَاج من ابن العمّ دَال ديِنيِ الأصغر : أدرِيك ... عَار عائلة دَال ديِنيِ . رجلٌ أخرَس بسُمعةٍ سيئة و امرَأة مِثاليّة ؛ الصّورة التي يرَاها الجمِيع... لكن الحَقِيقَة لو ظَهَرت، لمَا كانت الاسقُف لتمنعها عن الانفِجار. تارِيخ النشر : ٣/٢/٢٠٢٢