سجينة في قلب متمرد
  • LECTURAS 6,271
  • Votos 113
  • Partes 6
  • LECTURAS 6,271
  • Votos 113
  • Partes 6
Continúa, Has publicado jul 25, 2021
و عن القلب اصبح اسيرك فلما التمرد يا رجل احيا روحى بعد ان يقنت بتحطيمها لمتى ستظل صلباً تقصيني عنك فكما قال نزار قباني " متى ستعرف كم اهواك يا رجلٌ "  احبك مهما أبيتنى سأخضع قلبك القاسي و سنرى 👌
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir سجينة في قلب متمرد a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
#764في
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
عشق مابعد الطلاق de user79432637
46 Partes Concluida
أسمي ناي عمري 17 أني ازغر وحده بخواني بزر الكعده مثل مايكولون ماكملت دراستي ثالث متوسط خلصته وتوفت امي وطاح البيت كله براسي عاد بطلت وكعدت لان المسؤليه جبيره مومال دراسه الله كريم يمكن ارجع للمدرسه بس بعد بيد الله ماندري بالدنيه شضامتلنه ولو اني اموت ع المدرسه وضاله اكمل بنفسي بس شسوي هاي حكمة الله اللهم لاأعتراض اعرفكم ع عائلتي اخوي سجاد عمره 35متزوج وطالع خارج العراق من زمان عنده 2بنوتات يشبهني هههه عايش ومستقر مودائمآ يسأل علينه بحجه الشغل وماعنده وقت يالله الله يوفقه واخوي الثاني أسمه والي وعمره 29ومامتزوج والي فطير ومن اهل الله لازم البستان الوالدي رغم هوه فقير بس سباعي ومسوي البستان يخبل سوده عليه تعبان يطلع من الفجر للعصر ماياذي احد ياكل لكمته وينام بس اني مداريته مخليته بعيوني اخوي هاذ يستاهل ماي عيني لأن بس هوه الي والوالدي والدي رجال جبير كلش تعبان متعبته الدنيه يوم يطلع للشغل ويه والي وعشره بالفراش اني اخاف علي واتمنه مايطلع لان تعبان ومريض وهوه مابقه غيره النه الله يحفضه النه خيمه وين نروح من بعده امي قبل سنتين توفت بالسرطان واحنه حالتنه تعبانه ماكدرنه نسويلهه شيء راحت الرحمة الله وخلتني أبحدي لاأم لاأخت والله تمنيت عندي اخت تساعدني ع دنياي لأن الدنيه بدون ام ولأخت ماتنطاق
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
تَزوجتها ياسعود اجباريَ cover
عشق الحور  cover
صهباء الطنايا cover
عشق مابعد الطلاق cover
زوجة الملياردير المتمردة cover
‏نظرتك كانت بحر ونظرتي كانت غريق cover
هلوسات عاشق🔞🔞🔞 cover
حان الوصال  cover
بلقيس(18+) cover
اليتيمه و الوحش cover

تَزوجتها ياسعود اجباريَ

93 Partes Continúa

جبتك روايه حلوه وتجنن وعن احدث اكشن وحب كوميد أن شاء الله عجبكم