لي حلمي
لي كتبي
لي حبيب
ما هذا القدر كيف يكسرنا هكذا
ما ذنب هذاك الحلم الذي لم يصبح حقيقة
ما ذنب مراهقتي التي لم أكملها
ما ذنب كتبي لتصبح رماد
ما ذنب قلبي أن ينكسر بهاذه شكل
ما ذنب هذالك صغير
روايتي الأول أتمنى أن تنال إعجابكم
بصفحات رواية ستلاقون اجوبة كله هذه الاسئله
مشهد
يي شبي هاذه شو يحاجني
بطريقه مختلفه
شعليه بي
دخلت للغرفه
اباوع ماهيه ام عبد
سمعت صوت وراي درت وجي
ابو عبد قفل الباب وشمر المفتاح من جوه الباب
جاي صير
والله ياحلوه اني اكلج شديصير
نسواني كلمن عد اهلهه وتل اثتهن ماراح يرجعن لباجر صبح
وعبد التحق
يعني اليوم عرسان
لا مستحيل