ملاحظة : ( قبل كل شيء القصة من وحى الخيال ليست لها بواقع صلة) تدور الأحداث في سنة 1985 عـامر أو المعروف بإسم هتلر ليبي وامه سورية عايش في ليبيا رجل حقاني أصلي يحب الخير يمتلك أكبر عدد من الحارات في ليبيا هما مش حارات بس هما مدن لكن هو أطلق عليهم اسم حارات (حارات هتلر) ... 🔥 في كل حارة كانت فيه ميزة يعني منفردة عن الحارة أخرى وهو معين أشخاص لحكم كل حارة وطبعاً هذم الأشخاص لازم يتحلو بصفة الحاكم الممتاز واللي يعدل بين ناس بس للأسف هذه الميزة قليل نادرة تلقها عندهم لذلك هو كان يعطي لكل واحد منهم فرصة واحده بسسس وكان ضيعوا هذه الفرصة وقتها يتحاول لي هتلر عديم الشفقة والإحساس وينفذ الحكم القاسي متعه من غير انه يشاور حد وهذا كان عيبه.. عنده جيش بمعنى كلمة جيش ورجال متفرعين في ليبيا كلها يعرف كل كبيرة وصغيرة تصير... وفي الجنب الأخر... في العديد من القصص يلي بتصير مثلا قصة التاجر سامر و نعيم و كيف أنه التنافس بين الزوز يولد بركان يثور من الحقد والحسد والإنتقام وكلنا نعرف مخاطر إنفجار البركين ولما ينفجر البركان هذا إهنا حيصير ألام و جروح كبيرة مرات حتى الموت... ومن اهنا حتتولد قصة إنتقام جديدة؟ ومنطقة الينبوع... أهله اللي عايشين بسلامة ومودة شنو حيصير فيهم.. كيف حتتغير حياتهم؟ وقصة ملحمة الحب الكبيرة اللي ح