احبها، عشقها، فأنقذها من سواد حياتها...
احبتةُ تاره و كرهتهُ تاره حته رأت نفسها أصبحت تحت رحمتة..
بين أم قاسية وأسد محب اقدم لكم رواية لم تكن أمي (لبوة الأسد)
... قصة حقيقية..
الكاتبه رُسل ال حجي نهر
قصه حقيقيه
منَ الدلال الئ الضلم والجبروت
منَ الحياة الرفاهيه والحب والعائله الئ الكراهيه والتفكك والحقد
فتاة لم تقول لمن ضلموها لا لتلد بنات فيكونن ذالك السد الحاجز لها