Story cover for حكايتى مع من لا يرحم  by MernaMelad0
حكايتى مع من لا يرحم
  • WpView
    Reads 160,800
  • WpVote
    Votes 3,803
  • WpPart
    Parts 37
  • WpView
    Reads 160,800
  • WpVote
    Votes 3,803
  • WpPart
    Parts 37
Complete, First published Jul 29, 2021
مرحه وطيبه تقع بين شخص لا يرحم  الا معها فيكون مثلا لى الحب والعشق

بقلم /الاميرة الصغيره☺️♥
All Rights Reserved
Sign up to add حكايتى مع من لا يرحم to your library and receive updates
or
#67عنيد
Content Guidelines
You may also like
    رحيق الزين    by DaliaMaher7
45 parts Complete
حادث مفزع قلب حياتى راسا على عقب سلب منى اعز الناس على قلبى لتنتهى حياتى معهم فلم اعد تلك المدللة بل اصبحت فجاة امراة مسئولة ليحاول الجميع تحطيمى وانا احاول الصمود لم يرأف بى احد اول من نهش في وحاربنى كانت عائلتى لاكرث حياتى وأضحى باحلامى لاجلك لتبيعنى فاول فرصة لك لرجل غريب بدل ما ان تعوضنى عن عمرى الذى ضاع هباءا معك صغيرى ********************************* هو مغرور لابعد الحدود قلبه قاسى لا يعرف الرحمة لا بامراة او طفلا صغير فتقدم له كصفقة من اخيها وهو ثعلب مكار وبالتاكيد لان يضيع هذه الفرصة من يديه ولن يضيع فرصة الا وسيكسرها بها وقد جلب كل مفاتيحها فاصبحت امامه كالكتاب المفتوح لا ينكر اعجابه بقوتها امام كل الظروف هو بمكر : لما نشوف هتعرفى تحاولى الصمود قدامى انا كمان ولا هتقعى من اول خبطة هتسلينى كتير وانا حبيت اللعب معاكى يا رحيقى هههههه فهل ستقدر تلك الفتاة الصمود امام الحياة وامامه هو بالذات حتى تثبت له برائتها اما القاسى المغرور هو من سيتغلب عليها ويظهر تلك الانثى الضعيفة بداخلها
You may also like
Slide 1 of 10
بَيْنَ الثَّرَى وَالثُّرَيَّا cover
صغيرة العاصي  cover
    رحيق الزين    cover
زنزانة الحب'غزال' ماهي احمد cover
اميرتى النائمه  cover
ALINA FERRAZZI  /ألــينـا فيــراتــزي cover
ملاكي الصامت cover
انتقام المُحب cover
حورية العمران  cover
المطلقه والصعيدي cover

بَيْنَ الثَّرَى وَالثُّرَيَّا

39 parts Ongoing

تدور القصة حول تصادم عالمين متناقضين: عالم يتسم بـ الغنى الفاحش والدلال المفرط حيث تُلبّى الرغبات قبل أن تُقال، وحيث تُربّى النفوس على الأخذ لا العطاء، والراحة لا المسؤولية. وفي المقابل، عالم يقوم على الجهد والالتزام والانضباط؛ حيث الكلمة لها وزن، والخبز لا يأتي دون تعب، والإنسان يُبنى لا يُرفه. ينشأ فتيان في بيئة مترفة، لا حدود فيها ولا قوانين حقيقية، فيكبر معهم التمرد، وقلة الاحترام، والجهل بقيمة الأشياء والناس. وفي جهة أخرى ينشأ فتيان في بيت يحمل معنى الرجولة: مسؤولية، صبر، احترام، حماية، وعدٌ لا يُقال إلا إذا كان ثابتًا. لكن حين تجبر الظروف هذين العالمين على العيش تحت سقف واحد، يتلاشى الفرق النظري وتظهر الحقيقة: الثروة لا تصنع رجلاً، والفقر لا ينقص من قيمة الإنسان.