بين الحب والكره
بين الغدر والأنتقام تولد شراراة الحب
لتجوب في ميدان قلبه القاسي وقلبها الرقيق
هو قاسي ومتحجر القلب ليس له غالي ولا نفيس
لايخاف الموت لأنه ليس له حياة
لتدخل هي حياته بكل براءة فتصبح هي الحياة بنسبة له
هو أيضا زعيم أكبر مافيا في أيطاليا سادي لايعرف معنى الحياة
من أصول عربية متملك لحد اللعنة ذكي جدا وخبيث جدا
لكنه رغم كل هذه الصفات السيئة يكره الظلم والظالمين لماذا؟
هي بريئة جميلة حد الفتنة متدينة رقيقة لكنها رغم كل هذه الصفات الحسنة إلى أنها ستفعل شيئا سيئا جدا لآدم لذي أصبح عاشقا لها حد النخاع وسيعود آدم للأنتقام منها ومعاقبتها على فعلتها
ترى ماذا فعلت هذه الملاك لتنال كل نصيبها من أنتقام آدم. ؟
تابعوني لتتعرفو على ماذا سيحدث في هذه الرواية
الرواية الأولى من( سلسلة أنتقام العشاق )
هذه الرواية سبق ونشرت منها بعض البارتات على حسابي الآخر ولكن مع الأسف نسيت كلمة مرور ذلك الحساب ولم أستطع إعادته مرتا أخرى ولكن لابأس سأعيد نشر هذه الرواية هنا إذ سبق ونشرت منها عشر بارتات فقط وسأكملها أن شاء الله هنا وسأنشر أيضا باقي رواياتي هنا
بنسبة للذين كانو يتابعون الرواية من ذالك الحساب سأكملها هنا ولكن أرجو منكم التفاعل مع الرواية من جديد من البداية كي أرنشر البارت الحادي عشر ألي متأك
سهم الهوي..... إمرأة الجاسر
لا تغترِ عزيزتى وتتباهي
أنا الملكة،وسأظل ملكة لا أنكسر ولا أندثر، أنا لستُ كـ باقى النساء اللواتى أضعفهن وأخضعهن عشق كاذب طامع،مازال بيدى الرُمح
سهامِه تترك مكانها وشم بإسمى إذا أطلقتها فى قلب عدوى يآتينى خاضع،ما بالكِ أذا أطلقت سهم الهوى بـ قلب الجاسر.
#سهم_الهوى_إمرأةالجاسر
مش قريبًا