عِنْدَمَا يلجئ رَئِيس كُورِيا باحثاً عَن حَارِسٌ لِابْنِه يَكُون جَدِيرٌ بِالثِّقَةِ ، ف يَسْتَعِين بِأَكْبَر قَائِد للحراس ، يُرْسَلُ لَهُ ابْنُهُ الَّذِي انْتَهَى مِنْ خَدَمَتِهِ العَسْكَرِيَّة بَعْدَ أَرْبَعِ سَنَوَاتٍ لِيَكُون حَارِسٌ الشَّخْصِيّ لِابْن الرَّئِيس ! " ماكان حُبُّك إلَّا أَمْرٌ أَمْرُ صارماً و مَا كَانَ قَلْبِي إلَّا عَبْدَ مُطِيع ، " "يَا بَيَاضَ الثَّلْج، قَلبي إعتَلقَ بُندقِتيكِ" ❌ انا الكاتبة الاصلية، ممنوع الاقتبِاس من الرواية او تحويلها لابطال اخرين ❌