أكادُ أجنّ من فرط إندفاعي وضيق الأرض رغم الأتساعِ أُريد العيش حلماً بعد حلمٍ ولكن المدينة لا تُراعي.. أنا الأُم ، الفتى ، الطفل حيناً وشاعرٌ يئنُ بلا داعِ.. إذا كانت سنين العمر بحراً ! فقد بللت من أزلٍ شراعي.. وإن كان الصراعُ صراع غابٍ فكم راقصتُ أبطال السباعِ.. بقـلم " نـيران ألچبـوࢪ ..All Rights Reserved