"مددت لك يدي فأخذت بها دون أن تدري عن وجهتنا، يوم كنتَ مكسورا فضمّدت جراحك، لكنّك جئت تخبرني أنني طعنتك طعنة موجعة بدلاً؟ أوستصدّقني لو قلت أنني لا أفهم لما رحيلي آلمك؟ هذه أنا، الإنسانة التي ستريك عشرات السّبُل لتختار ما تشاء من بينها... و كلها نحو الهلاك مؤدية. " ////قصة الفتى الذي جفّ الدمع من عينيه. قصة الفتاة التي تُقاسم شخصياتٍ أخرى جسدها. قصة الفتى الذي فقد توأم روحه. و قصة الفتاة التي كانوا غير محظوظين بلقائها. أربعة تقاطعت سُبُلهم، لقاؤهم كان من صنيع قدر قاس. هذه ليست قصتك الرومانسية النمطية، أو الصداقة المثالية، هذه ليست قصص أبطال ذوي قلوب سامية. هذه قصة حقيقة، على أرض الواقع جرت أحداثها... و لن تقرأ إلا ما سيصدمك بين سطورها.All Rights Reserved