احبك الى الابد 🖤
  • LECTURAS 1,188
  • Votos 85
  • Partes 3
  • LECTURAS 1,188
  • Votos 85
  • Partes 3
Continúa, Has publicado ago 01, 2021
Contenido adulto
- بَينما كُنتِ تظُنين أنكِ عادية المَلامِح ، 
كُنتُ تدريجيًا أغرق داخل بؤبؤ عيناكِ
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir احبك الى الابد 🖤 a tu biblioteca y recibir actualizaciones
or
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
مملكة سفيد " أول الآثمين" de AnaZilzail
59 Partes Concluida
مملكة سفيد ..القلب النابض للممالك الأربع، الاقوى بينهم، لكن تلك المملكة ورغم أنها امتلكت كل مقومات القيادة، إلا أنها افتقدت لشيء هام؛ " ملكة " تحكم عرشها رفقة الملك، وكالعادة كان يتوقع جميع قاطني سفيد أن ملكهم الجسور سيكون نصيبه ملكة قوية حكيمة، لكنها وللصدمة لم تكن.... بل كانت مجرد فتاة عادية لا تعلم عن سفيد ولا ملكها شيئًا، فما الذي ينتظرها في تلك المملكة التي لم تكن الحياة بها بهذا الرغد والسهولة التي يتخيلها البعض؟! فهل ستكون ملكة لملك، أم فقط تكون إثم لا يمكن التوبة منه له ؟؟ وإن ظننت أن حدود قصتي تتوقف عند بطلة وبطل وقصة حب تجمعهما، فأنت حتمًا مخطأ لأن قصتي تحمل بين طياتها حربًا وقضية اقسموا على الفوز بها، فهل يكون ؟؟؟ ملحمة كبيرة تتخطى حدود العقل، ومغامرات أكبر تخوضونها في مملكة سفيد " أول الآثمين" | الرواية بالكامل من وحي خيال المؤلف ولا يجوز لك بأي شكل من الأشكال اقتباس أو أخذ أي شيء منها دون إذن مني وإلا تعرضت للمسائلة القانونية | ∆رحمة نبيل ∆
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
|| ضغن الهرماس || cover
حمامة بغداد  cover
صاحب اللثام cover
أحفاد الشيخ خليل cover
مملكة سفيد " أول الآثمين" cover
زعيم الأسود Taekook cover
على كتف القبطان حمامة  cover
بـاب حـجـر cover
أسد مشكى ( ما بعد الجلاء )  cover
أنحطاط  cover

|| ضغن الهرماس ||

61 Partes Concluida

‏كـ الحرباء داهيةٌ في الذكاء نكدية في بعض الأوقات حنونة دائمًا ومثل عود كبريتٍ سريعةُ الاشتعال هـي مثل جيش احتلال مثل لُغم موثوق مثل قضية اغتيال هـي شرِسة قوية و عنيدة و بداخلها ألفُ فكرة و جِدال تجمعت بها كُل الخِصال وجعلت للقوة عنـوان لهبت نار الأنتقام فـي قلبها وكان ســلاحها كيـدها واثبتت وصف سقراط بها: "امرأة مثـل الشجرة المسمومة التي يكون ظاهرها جميلاً، لكن الطيور تموت عندما تأكل منها" -بـ قلمي الكاتبة "سارة الحـسن"