Acacia & Milta
  • LECTURAS 8,483
  • Votos 217
  • Partes 16
  • LECTURAS 8,483
  • Votos 217
  • Partes 16
Continúa, Has publicado ago 01, 2021
كانت تمشي في وسط الشارع والمكان مظلم،
بدأت تشعر انها انتهت فقد تحطم كل شيء تملكه، عائلتها، قلبها، احلامها.
بدأت تشعر بالحزن الشديد. حتى انتبهت للحضه أن هناك شخص خلفها.
بدأت بالمشي السريع فقد كان الشارع خالي من الأشخاص والسيارات.
قررت أن تتشجع وتنظر خلفها وبدأت بالالتفات خلفها.
حتى احست بضربه قويه على رأسها ووقعت مغشيا عليها. 🖤🖤🖤
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir Acacia & Milta a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#361اثاره
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
الموروث نصل حاد de Asawr_Hussein22
21 Partes Continúa
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
أنا وأسمري  cover
HER SAVIOR: عِشقَ ألرَئيِس  cover
الموروث نصل حاد cover
عشق أولاد الذوات cover
أجملُ الصور الشعريه، صورك cover
𝐓𝐇𝐄 𝐑𝐄𝐃 𝐑𝐎𝐒𝐄//   الزهرة الحمراء cover
سر بين السطور  cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
الامارة cover
لبوة على شفا الثار cover

أنا وأسمري

41 Partes Concluida

بقلمي (حقيقيه) في عالمٍ هادئ كانت تعيش حياةً بسيطة وسط عائلتها، لا يشوبها سوى أحلامها الرقيقة عن الحب والمستقبل. تلتقي بنظراته الحادة وملامحه القوية... الرجل الغامض الذي خطف أنفاسها من اللحظة الأولى. ما بدأ كنظرة عابرة تحوّل إلى قصة عشق ملتهبة.لكن الماضي يرفض أن يُدفن... ليحاول تمزيق سعادتها بخيوطٍ من التهديد والابتزاز، مستغلًا لحظا هل سيتمكن من حماية ليلى من ظلال الماضي؟ أم سيحطم الهوس والمكائد أجمل ما جمعهما