عذبني نيران حبك
  • Reads 1,046,168
  • Votes 46,559
  • Parts 62
  • Reads 1,046,168
  • Votes 46,559
  • Parts 62
Complete, First published Aug 01, 2021
تائـهة ضـائعه في عمـر تحتاج كل فتاه الى أمها ...

ضياع منذ المراهـقه تحطيـم تنمر ...

حـب مخفي ...

حـب ضـائع ...

طائـفه ....


ماكفـاك أيها الزمن ؟!..
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add عذبني نيران حبك to your library and receive updates
or
#67تنمر
Content Guidelines
You may also like
ولد الباشا "الثَمن" by fatima_alahmad
59 parts Ongoing
انفتح الباب رفعت راسي بالمرايا شفته شخص طويل لابس رسمي وشاد قناع مثل الموجودين بالحفله سد الباب, وگف مباشرةً وراها ينظرلي فوگ وتحت اردف _ ليش تشربينه وبعدين تتقيئين غصب.؟؟ غسلت حلگي اخذت كلينس رتبت الروج وبعدني اراقبه بالمرايا بدون لا احچي او التفتله انداريت وآني انشف أيدي بالكلينس _حمام الذكور بصف هذا الحمام توكل اطلع لا آني اطلع بروحك ترا واصله حدها.. _ أعصابچ أعصابچ خلينا نتعاون؟ تقدمت خطوات اردفت _ مارايد روحك؟؟ دا اگللك اااطلع برا لا ااطلع بروحك يا غبيي لزم إيدي وسحبني عليه اندار ولزگني بالباب وجه بوجهي ثنينا مقنعين.. اردف ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎يُتبع. عالم مُغطىٰ بالذهب الأسود وَ السوَآد . حياة اعيشُها حالكةُ الظُلمِ وَ الظلام . أرواحٌ مــأسـورةٌ في سـرآيا الفُجارِ ذواتِ الأصنام. حيثُ السَّغر وَ الطُغيان . حيثُ كُرهٌ وَ الإحتقـار . حيثُ الأسر والهلاك . حيثُ السُقم والإنقسام. ثُمَ يَأتي ذلك الـوَقـار فَـ هل من فِرار؟. ﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎﹎ رواية حقيقيه بقلمي : فاطمه الأحـمد تَم البدء في نَشر أول بارت فـِ24 / 5 / 2024 يوزر قناة التيلگرم هنا انشر لكم كُل ما يَخُص ابطال وبطلات رواياتي fatima_alahmad0 جميع حقوق الرواية محفوظة قانونياً.!
You may also like
Slide 1 of 10
صرخات القدر  cover
ولد الباشا "الثَمن" cover
ذيب تنسيم cover
عقدة الذيب  cover
الاقفاص  cover
فـي ضِـل آدم cover
مهرة العنيد cover
𝐔𝐧𝐭𝐨𝐮𝐜𝐡𝐚𝐛𝐥𝐞 cover
نسيت انساك  (مكتمله) cover
حقيقة ما وراء دبي.  cover

صرخات القدر

15 parts Ongoing

****انا ما اضرب واطعن واجرح انا اخذ ثاري على السكتاوي ***كعدت بل كاع يم رجليه وراسي يوجعني ****تبادلنا الامكان جنت انا مددد يم رجليج وحالياً انتي (ثلاث شخصيات وفتاة واحده ) في مكان جميل المنضر قذر الاحساس قلب بلا مشاعر الحقد يتسلق الجدران ورائحه الانتقام تفوح من المكان في وسط عتمت الليل عاد ذالك الرجل بخطوات متعبه على عكس قسوة ملامحهُ كان ذالك صاحب الضل الحاقد يتسكع في الازقه بتلك الملابس التي يطغي عليها الحداد وجههُ بأس ملامحهُ رغم قساوتها الا انها ذابله عيانهُ رغم حدتها الا انها متعبتان ها هوه عاد كلعاده لاكنهُ محني الضهر ؟ .... ممنوع الاقتباس او النسخ من القصه تم نشر <2022/9/11 >يوم الاحد