" أتعلم؟ أنا كلما تَقربت من شخصِ و احببته إبتَعد عني ، لقد عرفتُ دائماََ أنه إذا لمَ تحبني عائلتي فكيف سيحبني الغرباء ، حتى أنتَ ستذهب يوماََ ما" . . . إنها زميلتك الهادئه في العمل، إنها رفيقتك الجامعيه التي لا تُغادر المكتبه إلا قليلاً، إنها الأبنه التي فقدت كل وسائل التواصل مع عائلتها. إنها الفتاه التي كُتب عليها أن تُصارع الحظ السئ أينما ذَهبت ....... إنها آسيا .All Rights Reserved