رواية عامية. في بداية الأمر لم يُلاحظ أحد نوبات أرقي المُتكررة في الفتره الأخيرة ولا تفسير نبرة صوتي المُختلفة أو تعاملي الحاد قليلاً لم يفهمو إختفائي أو حتى أنني مُتعب ولا أقوى على حملي على الرغم من أن الإبتسامة لا تُفارقني لم يدرك أحد أن الحُزن اتخذ من صدري مسكناً ولم يميز أحد الكذب عن الحقيقة غدت المُتعة مُزيفة، وشملت الكآبه كل شيء الى أن أمتد ظلٌ قاتمٌ بداخلي كظل السحابة وأصبحتُ لا أشعر بشيء.