السيدة الصغيرة الملكية
  • Reads 19,068
  • Votes 1,333
  • Parts 39
  • Reads 19,068
  • Votes 1,333
  • Parts 39
Ongoing, First published Aug 07, 2021
قالت السيدة العجوز أن هذا كان لحم ودم آه هينج في بطنها ، لذلك لا يمكن أن تكون مهملة.

قالت السيدة الكبرى أن تنتظر حتى تعود آه هينج وتسمع ما يقول.

قال الإمبراطور: آه هنغ سيكون أبًا ، اقبل هذه المكافأة.

آه هنغ كانت شياو هنغ ، لكن من كان شياو هنغ؟ كان شياو هنغ الرجل البارد والوسيم الذي لم يكن لديه أثر للدفء في عينيه.

نظر قو سوير إلى شياو هنغ بحذر. لمست بطنها وأثنت رأسها دون أن تنبس ببنت شفة.

وقعت عينا شياو هنغ على بطنها. بعد وقت طويل ، قال أخيرًا: دعني أتطرق إليه
All Rights Reserved
Sign up to add السيدة الصغيرة الملكية to your library and receive updates
or
#130صيني
Content Guidelines
You may also like
I AM NOT A WASTE [مكتملة] by Amna_tt
200 parts Complete
عندما تنتقل فتاة باردة وماكرة إلى جسد شابة أرستقراطية حمقاء ومجنونة بالرجال ماذا سيحدث؟ تسقط فتاة صغيرة تدعى كلير من فوق حصانها أثناء مطاردتها لصاحب السمو الملكي الأمير الثاني، وتفقد وعيها. ولكن عندما تفتح عينيها أخيرًا، تجد أن نظراتها باردة كالثلج وبعد فترة وجيزة، تشرق ضوءًا ساطعا يذهل المملكة بأكملها في عالم تعتمد فيه القوة على السحر والقوة، كيف يمكن لشخص غبي مثلها أن يبقى على قيد الحياة؟ لكنها سرعان ما أذهلت الجميع بإتقانها للسحر ودو تشي، مما مهد طريقا جديدا لنفسها أجبر صاحب السمو الملكي الأمير الثاني على الذهاب لزيارتها من قبل الإمبراطور، لكن الخدم أخبروه بأنها مشغولة عندما رأى الأمير الثاني "المشغولة" تشرب الشاي على مهل، متجاهلة إياه، ارتعش وجه الأمير الوسيم كان فارسها الشخصي، جان، ينظر إليها دائما باشمئزاز ولكن بينما كان هو والعديد من الآخرين يشاهدونها تتألق في المجد والقوة، لم يتمكنوا من منع أنفسهم من السؤال ""هل هذه حقا الفتاة التي عرفوها؟"
You may also like
Slide 1 of 10
 دَخِيلَةٌ فِي زَمَنِ الْفَرَاعِنَةِ..{ قيد التعديل} cover
Lelice cover
طُغيان رآسد  cover
بني مالك  cover
اليتيمه و خيالها  cover
I AM NOT A WASTE [مكتملة] cover
إمــرَأة الـخَـلـيِـفَة ، (مكتملة) cover
عقد البنات cover
عشيق الملك || TK cover
DRAGON. cover

دَخِيلَةٌ فِي زَمَنِ الْفَرَاعِنَةِ..{ قيد التعديل}

34 parts Complete

السفر عبر الزمن، ثلاث كلمات فقط يُحفزن الأدرينالين بأجسادنا بالحماس والرغبة لمعرفة المزيد، وفهم تلك الكلمات بعمق أكثر للتغلب على الفضول الذي يعترينا بكشف ما هو وراء ذلك الجزء الغامض؟! كيف يحدث ذلك؟! هل بإمكانه الحدوث حقًا؟! دعونا نقول إنه ليس أمرًا شائعًا بالطبع، وأن تصوره ضرب من الجنون، ومع ذلك، فقد حدث بالفعل ليقلب حياة تلك المرأة رأسًا على عقب، لكنها لم تعد للخلف لبضعة أعوام فقط، بل ذهبت إلى زمن أبعد من ذلك بكثير، لنكن أكثر دقة... لقد عادت إلى الوراء، ليس لبضع سنوات فحسب، بل إلى سبعة آلاف عام مضت!.