يفتح باب سيارته مترجلا منها متجها نحو بيته وقد حازت حوله هالة مثيرة تجلب اهتمام كل من كل من ينظر له ولتلك الوشوم التي نقشت نقشا دقيقا تقشعر الابدان لرؤيته ولتلك الملامح الحادة التي زادته وسامة على وسامة ، كيف لا وهوا بارك جيمين رئيس عصابة المافيا الاخطر في البلاد لكن لا يخفي عنك ان المظاهر خادعة بعض الشيء يحدق بتلك الفتات التي سلبت عقله وروحه فكرة وقلبه واضعا كلتا اليدين على وجنتيه يناظر تحركاتها ورقصاتها اللطيفة داخل انحاء ذلك المنزل ليس اي منزل ؟ يصح القول بأنه صدر الاحلام لا ترى شبيهه لا في الخيال ولا في عالم الاحلام اشتراه خصيصا لكلاهما حتى تكون ملكه وحده ولا يراها غيره , اتمنى ان تكون القصة مفيدة جدا و شكراAll Rights Reserved