يشير التاريخ إلى عدد من قصص الحب التي تحولت أساطير، وظلت خالدة في أبيات الشعراء، كما صورت وقائعها روايات الأدباء العالمين، وفي يوم عيد الحب، لا تزال أشهر 10 أساطير للحب عبر التاريخ حاضرة بمكانتها في ذاكرة قلوب العشاق
لزهرة التوليب حكاية ربما لم ترويها بلسانها يوماً ، لكن البشر على مر العصور والأزمنة قد قاموا بروايتها وعليه فحكاية التوليب أبدية قد تحدث في أي مكان وزمان وبين أي شخصين !