سقطت ع ركبتيها تبكي بألم،بخذول،لقد تعبت حقاً قضت ثلاث سنوات في السجن وهي لم تفعل شيئاً لماذا سجنوها لم تقتل ابداً،حتى لم تقتل حشرة كانت تود إذيتها،فكيف تقتل بشراً، لقد تبخرت قل قواتها ف اليوم قد مر ثلاث سنوات في وجودها بسجن ولم يشرف إحداً من عائلتها لزيارتها،إيعقل انهم لا يريدانها، وحينما دخلت السجن قد أستخلصو منها ونسيوها!!.لحضة!! ...عن ماذا تتحدث عن عائلتها، ليس لديها ما يسمئ عائلة، عن ماذا تتحدث، عن أباها !! فأنه تحت التراب من سنوات،أما عن اخاها الذي لم يصدقها اابدأً ،تتحدث عن امها ؟ امها الذي أول ما علمت بلخبر رفضت مقابلتها،التي رمتها هي واخيها في المنزل لوحدهما بعد وفأت اباها بأشهر، لتتزوج وتعيش حياتها ،،،
- ماذا جرا لكِ ابنتي في هاذا الضروف لا ينفع البكاء والانين بها ابداً،عليكي بأن تحاربي المصاعب لا ان تستلمي لها،
قالتها تلك المرأة التي تبلغ الأربعين من عمرها وقد استحلت التجاعيد طريقاً لوجهه،،
- لأكن لن يبقئ عندي صبرا لن يبقئ لي قوة قد بخرت قواي كلها،،
ــــــــــــــ
الكاتبة/بنت السعيديTodos los derechos reservados