خَفيةٌ ألضلامَ
  • Reads 18
  • Votes 6
  • Parts 1
  • Reads 18
  • Votes 6
  • Parts 1
Ongoing, First published Aug 09, 2021
((ذات يوم....))

.الحب يتسلل للقلوب التي حملها الزمن تلالاً من الاحزان كأن القدر  هو من اراد لقاء الكوكبين  في ذالك المنزل ومرورهم بتلك الغامره كان كالحلم مع نزول ستار اسود ورياح شماليه و دُرر البراقه  زينت السماء رائحه زكيه تاتي من موقد خبر ساخن وكاس حليب دافأ وشخص يخفف عنك اثقالك هذا مايحتاجه كلشي.
All Rights Reserved
Sign up to add خَفيةٌ ألضلامَ to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
إنني أتعفنَ رُعباً by gjldhf
36 parts Ongoing
يقول فان جوخ: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي يصنعه العقل بنا ؟ إنه يفقد الاشياء بهجتها ويقودنا الي الكتابه. وأنا اقول: إلي اين تمضي الحياه بي؟ وما الذي تصنعه كوابيسي بي؟كل احلامي وكوابيسي تقودني نحو الكآبه والجنون! إنني أتعفنَ رُعباً وخوفاً وهلعاً لو لا ريشتي وألواني هذه ،أعيد بها خلق كوابيسي من جديد علي الواح الكانفس البيضاء حتي تخرج من باطن عقلي وتستقر علي لوحه بيضاء. ماذا أصنع ؟ أريد أن ابتكر خطوطاً وألواناً جديد غير تلك التي تتعثر بها حياتي كل يوم... كل ألاوان والرسومات لها بريق بشع ومخيف ومرعب وكثيب في عقلي ،وهل هي هكذا في الطبيعه؟ أم أن عقلي مريض؟ دائماً اتسأل: هل كل رسام كئيب ؟ أم كل كئيب رسام رغم أننا نمارس أجمل موهبه زرعت علي الأرض لكن لمَ ينتهي المطاف دائماً بنا نحو التعاسه؟ عني أنا لا أعرف هل أبتكر فناً جديداً ؟ هل ارسم عالماً وخطوطاً وألواناً جديده؟ أم هل اتجهت إلي طريق الفن لكن أرمي بكوابيسي علي أشخاص آخرين ؟ أم هل أصنع وحشاً جديداً ؟! وحوشاً تعزو هذا العالم ،وحوشاً مخلوقه من كوابيسي وأصبحت في لوحات فنيه..... ماريا.....
You may also like
Slide 1 of 10
الرهب  cover
«  فيك من عيِن لمها  و من عنق لفرس  » cover
ألسُم الأسود " عُقد صيدنايا " cover
إحتجاز العُقول cover
ألموت (8:00) cover
المضاجعة 🔞 cover
اجرام الليالي cover
إنني أتعفنَ رُعباً cover
ذخل الهلاك  cover
سلسله قصص جريىه🔞👄🖕 cover

الرهب

18 parts Ongoing

حقيقةً! هناك بنت جميلة جداً ولكن الحياة تقسى معاها وتكون نقطة ضعف لشخص ( بـينُ يـديـنّ الاًخـوٍان ) تستطيع الهروب من ملجأ الشخص ليعمل به ويفضحها ( مهـْربـٌي هـو أنـتحٓاري ) وسوف وتقول :- ( إلانتـحار لاَ يعنـيٰ النـهاًيـةّ . #الرهب -الكاتبة: سـدن عـلي