Story cover for الامام الحسين عليه السلام  by 00llm_m0
الامام الحسين عليه السلام
  • WpView
    Reads 37
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 37
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Aug 09, 2021
كان بيت الرسالة يستقبل وليده الحبيب، وقد كان ينتظره طويلا.. واستقبله كما تستقبل الزهرة النضرة قطرة شفافة من الندى بعد العطش الطويل. والوليد يشابه كثيراً جدَّه الرسول العظيم، ولكنّ جدَّه لم يكن شاهَد ميلاده حتى تُحمل إليه البشرى. فقد كان في رحلة سوف يرجع منها قريباً. وكان أفراد الأسرة ينتظرون باشتياق، ولا يتحفون الوليد بسنن الولادة، حتى إذا جاء الرسول (ص) أسرع إلى بيت فاطمة (ع) على عادته في كل مرة عندما كان يدخل المدينة بعد رحلة. وعندما أتاه نبأ الوليد ....
All Rights Reserved
Sign up to add الامام الحسين عليه السلام to your library and receive updates
or
#266ديني
Content Guidelines
You may also like
وآقــــــعــــــــة آلطـف.  by s313_r
11 parts Complete
أها كربلاءُ... أما اكتفيتِ دموعَنا؟ أما شبعتِ من الدما والمَحْزَنا؟ أما ارتوت أرضُكِ من وجناتِنا؟ أما ارتوى سيفُ الطغاةِ من المنى؟ سقى اللهُ تُربَكِ يا مزارَ صبابةٍ بكَتِ السماءُ لمصرعٍ لم يُفتنا خرج الحسينُ، وفي الفؤادِ جراحُهُ، يحملُ كتابَ اللهِ، ليس له ثمنا ناداهُمُ: هل من مجيبٍ للهدى؟ فأجابَهُ سيفُ العدى والمُعلنا سِبطُ النبيّ، وريحانتُهُ، وبقيّةٌ من نورِ أحمدَ، لم يُراعِ لهُم سُنا جاؤوهُ جُندًا، لا خُشوعَ بوجهِهم، فكأنّهم جَهَنّمٌ في موطِنا قَتلوا الشبابَ الطاهرينَ كأنّما ما مرَّ فيهم يَومُ بدرٍ أو هُنى قَتلوا عليًّا الأكبرَ المتوهّجَ نورًا، كأنّ السيفَ قد خانَ السننَا والقاسمُ الغضُّ الرطيبُ، كأنّهُ قمَرٌ سقط، فذُبِحْنَا، وتفطّنا عبّاسُ ساقي العطاشى، رايةٌ انهدّتِ الراياتُ حين تكسّرا... حتى الرضيعُ... أيرتوي من نحرِه؟! سهمٌ أصابَ قلوبَنا وتجمّرا ثم الحسينُ... وحيدُ فَسطاطِ الأسى، قد جرّدَ السيفَ الإلهيَّ، وافترى لكنّهُ صبرَ الجبالِ وصوتُهُ "هل من معينٍ؟" ما لهُ مَن يُنصرا خرَّ الحسينُ، وسَرتِ الأرواحُ في دربِ الفداءِ، وسالَ دمعُ المُفطرا -سُرى الابراهيمي. ١٤٧٩هہ‏‏ مِن شهر مُحرم.
صراع الآلام  by Ashwaqbel
14 parts Ongoing Mature
في صميم الحياة، تتشابك أقدارٌ تحمل في طياتها ألوانًا من الفقد والحب والخيانة. هنا، تبدأ حكايتنا مع طفلٍ في السابعة من عمره، استقبلته الحياة بعبءٍ ثقيل لم يكن له فيه ذنب. فبينما كان هو باكورة فرحة لوالديه، تحوّل ميلاده إلى ذكرى موجعة، إذ أخذ معه أغلى ما يملك الأب، زوجته ورفيقة دربه. منذ تلك اللحظة، خيّم الحزن على روح الأب، وأصبح وجه ابنه تذكيرًا دائمًا بفقدانه، ظلًا يلاحقه أينما ذهب. وهكذا، نشأ الصغير مكروهًا دون أن يفهم، يتوق إلى نظرة حنان أو كلمة طيبة من والده، لكنه لم يجد سوى جفاء وبرود يزداد يومًا بعد يوم، ليثقل على قلبه الصغير ويشعره بوحدة قاسية. وسط هذه العتمة، كان يجد الطفل بعض الدفء والسعادة في وجود إخوته، وفي أعماقه، كان لا يزال يأمل في كسر الحاجز الجليدي الذي بناه والده حول قلبه. رغم كل محاولاته التقرب، كانت جهوده تتبخر أمام قسوة الأب الصامتة، وتتفاقم لديه مشاعر الفراغ والوحدة. لكن القدر كان يخفي منعطفًا مؤلمًا آخر. فبينما كان العم يحتل مكانة خاصة في قلب باسل الصغير، يراه سندًا وأمانًا، ويثق به أكثر من أي شخص آخر، كانت براثن الحقد والجشع تتسلل إلى قلب الأخ الأكبر. وفي لحظة غادرة، ينقلب الأخ على أخيه، ليصبح باسل ضحية لمؤامرة بشعة. ليُختطف الطفل البريء على يد عمه، الذي استغل حبه وثق
ناردين by KhaleejMobile
14 parts Complete
امي ..امي التفت له وهي تتفحصه لهاثا حتى يصل اليها، وعيناه المتحمستان نحوها ردت: نعم صغيري؟ دان: امي اريد ان اصبح زهرة وليس دان ،من اليوم نظرت إليه مستعجبة من أمره وخرجت ضحكه مرحه منها ،همت بوضع يدها على رأسها كشخص يفكر بحل لقضيه ناطقة بعد تفكيرها: ولم زهرة والان؟ دان: ابي قال لناردين انها زهرة البيت وذلك لأنها ناردين كما يدل اسمها معلل لامه وكانها اجابة واضحه لاتحتاج للاستنتاج( نافخ خداه ) اردفت:لكن هي زهرة بسبب الاسم الذي اخترته لها ،كما تعلم صحيح زهرة بيضاء تضيف رونقا خاص لنا ولا غبار على ذاك كم يوحي الاسم تسللت خيبة الأمل لعينيه وحامت هالة الحزن حوله لم يجد الاجابة التي يبتغيها استدركت امه الوضع: تعلم أن لك زهرة حارس صحيح هز راسه موافقا اضافت: انت تحب الأزهار وناردين كذلك صحيح اومأ فرحا ونطق: كثير أردفت: اقترب الان اصبحت كبير بما يكفي سوف أخبرك بسري، اقترب بفضول نحوها عليه الإسراع لم يعد يتطيق صبرا يتبع.....
وهج الروح (مكتملة)  by NouraTarekAbdlrazzeq
23 parts Complete
رحلة البحث عن وطن ')) لملمني داخلكَ ولا تخذلْ قلباً أئتمنك.. ____________________ أن علم القط أنه خٌلق اسداً لما ركض خائفاً من حيوانات الغاب ، أن اراد لتحول من عبداً لهم لحاكم عليهم، لو أدركت الحاشية قوتها لما صمتت على ظٌلومات أحاطتها أو أذلالاً مسها، كما خٌلقنا في جماعات كأسراب الطير لا تفرق منهم فردٌ الأ وضاع بين طيات السحاب وإنْفَرَدَة به النسور، ظن أنه إن كان وحيداً أصبح أقوى وأسرع فلم يعلم أن وحدته كانت سبباً في ضياعه وتحطمه ، بدأ كل شئ كشعلة صغيرة أحدثت سلسلة من الحرائق والكوارث التي لم تتوقف حتي اليوم ، تطلب الحدث بضع ثواني وتطلب أخماده أيام وأشهر ولم تكفي السنوات لتخطي الخسائر ، فكل فرد من مختلف الأقطار المحيطة قد أصبح من عائلته شهيداً أو مٌصاباً لتلك الكارثة البشرية ،فعلى مر العصور أختلفت أشكال الثورات ومدتها والفارق الزمني بين كل ثورة والآخرى ، وأن مرت عصور وأجيال ظلت الأسباب واحدة لا تتغير ، بين التاريخ ظلت هناك جٌملة واحده توحدت عليها كل الأعراق ولم يسيرعليها أحد " في التعاون قوة " . كلاهما وحيدان شاردان بمعتقدات مختلفة دون سقف عائلة تخلى عنهم الوطن في أوج حاجتهم لمأوى ، وضعهما القدر أمام بعضهما فجمعهم المنفى والآلم ،
You may also like
Slide 1 of 10
(نوفيلا) امـتـلـكـتـنـي طـفـلـه  cover
وآقــــــعــــــــة آلطـف.  cover
في طريق الزهراء (ع)"مكتملة" cover
كأنها ليست هي cover
صراع الآلام  cover
قصه ما انحكت cover
رصاص cover
ناردين cover
رَيْف cover
وهج الروح (مكتملة)  cover

(نوفيلا) امـتـلـكـتـنـي طـفـلـه

10 parts Complete Mature

تربيت علي يده كطفلة بريئه لا تعرف من هذا العالم سوا يده التي احضنتها وصوته الذي يعطيها الامان في لحظات خوفها رباها بمشاعر الاب وبصرمه الاخ وحنان حاول ان يظهر اليها لكن شخصيته تغلبه دائما وهو لا يريد سوا ان يحافظ عليها لذلك يقسي أحيانا كثيره غصب عنه فهي كبرت أمام عينيه وكبر معها كل شئ كانت لهو ابنة ثم صارت لهو حكاية ثم تحولت الي نار لم تطفئ فهذه الطفله امتلكته بالفعل دعنا نري ماذا سيحدث في (امتلكتني طفله)