"سَوْف يَتِمُّ بَيْعُ الْمُتْحَف البْريطانِيّ لمليردير مَجْهُولٌ الْهُوِيَّة " " و أَنْت أَيُّهَا السَّيِّد مَا اسْمُكَ " " لَا حَاجَةَ لَكِ بِمَعْرِفَتِه فَنَحْن لَن نتقابل مُجَدَّدًا لتناديني بِه " "و كَيْف تَعْلَمُ ذَلِكَ رُبَّمَا يَكْتُبَ لَنَا الْقَدَرِ أَنَّ نَلْتَقِي مَرَّة أَخِّرِي" لِقَاء مُصَادَفَة سَبَبٌ تَقَاطُعٌ طُرُقِهِم و فَتْح الْمَاضِي الَّذِي لَمْ يَكُنْ يَجِبُ فَتْحِه