وَ إنّي أسيرُ في دروبِ الشّعرِ
وعندَ عيناكَ وقَعتْ قَوافيْ الكَلامْ
بِلُقياكَ تَجمدتْ أذرُعيْ
أبلهٌ مِن عُمقِ الهَوى لَم يَقُل حَتى سَلامْ
غَارقٌ وَ غَريقٌ فَي بَحرٌ عَيناها
آهٍ وَ هل آيا تُرى تَأتيْ في المَنام؟
تَمهليْ أيتُها العَزيزةْ
وَ تَمهليْ في الجَمالْ والهَيام
أو ألمْ تَعلمي ذاتَ الحُسنِ وَ الإكرِام؟
يَدقُ الفَؤادُ لكِ دقاً لَم تَعرفهُ الأيامْ.
|فُصول قَصيرة.|
جَميعُ مَا تَم كِتابتهُ يَعودُ لِلكاتِبة وَ لا يُسمح الإقتباسُ أو النَشر دَون ذِكر الحُقوق.
بَدأ:٢٠٢١/٨/١٢
إنتَهى:٢٠٢٢/٥/٢٢.All Rights Reserved