وسقط راكعا
  • Reads 93,846
  • Votes 408
  • Parts 9
  • Reads 93,846
  • Votes 408
  • Parts 9
Ongoing, First published Aug 12, 2021
Mature
1 new part
كم قال محمود درويش :
"الحُب هو أن لا تَعزِلَنى عن العالم ..الحُب هو أن تتركنى بالزحام وأنت تعلم أن قلبى لك ....."

"لكن الحُب بالنسبة له كان أن يعزِلها عن العالم ..وأن ينتشِلَهَا من الزِحَام حتى يتأكد من أن قلبها له....."
لكن لم يخبره أحد أن قلباً أراد أن يعزله قد أُحتُّلَ منذ زمن ..وأنه فقط كان مُتَوَانٍ وتلك لم تكن من شيمه وضَريبة خَطَأُه كانت سُقُوطَاً من نوع خاص....


فقط تلك كانت بداية لرجل لم يعرف مُبتغاه،رجل 
كان يضع كل شئ على طاولته الخاصة بترتيب..كما
يضع سير حلقات حياته....
وهى كانت أمام خيارين لا ثالث لهما ....وهو كان لها كحُكْم إجبارى ثالِثْ ،لأنها اخطأَت فَأُمِرَتّ فإرتعَدَتّ فنَفَذَتّ...."
All Rights Reserved
Sign up to add وسقط راكعا to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
القاسي البارد   cover
Mission possible cover
خسرت أمامها �«مڪتملة»  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
العيش في الجحيم cover
دخيلة الشيخ رائد cover
عــِـشـّـقٌ دَفـــيــن 《مكتملة》 cover
سحر الأمير cover
ترويض ملوك العشق cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

80 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.