لكني علمت أن قلبي قد أصابه الخواء، وما شهدته في أيامي الماضية أوصد باب السعادة بمفتاح قد تبخر! يبدو أن سهادي سيطول. مادمت حية سأتذكر الألم، أشعر بفرار قلبي من مكانه. ركضت لأتفحص أين هو قلبي، فقابلته هو بوجه يعتريه خواطر الحزن. وبأوراق قد فتحت باب جهنم ونحن مازلنا على قيد الحياة. (للحزينين فقط!)