وَروحّي تتعافّىٰ وَتخِفُ بكِ لِأجدَ سببًا يُضافُ لِما بعّد الألفِ فَـ أُحبكِ أعمّق وَأعمّق.
عِندما تتضلل الحَقيقة باللون الأسود فوق سوداها
يفضل الناس تلوينها بالألوان الزاهية التي تُسمى الأكاذيب لعيش حياتهم بسلام فوق رفات ضحاياهم
عشرات السنين بدون مبالاة يأكلون ويتزاوجون وينجبون وهم لازالوا فوق اجساد اولئك القَتلى المظلومين
لكن هنالك أصوات تَعلوا وتَعلوا مَن هم؟
اصوات الحقيقة؟ أم صرخات ابناء الضحايا
ها هي ذي الحِكـاية حيث الأحفاد مَـن يأخذون بثأر أجدادهم
الكتاب الثاني من سلسلة مَّمالك.
جميع الحقوق تعود لي ككاتبه اصليه لا اسمح بالنسخ او الاقتباس بدون اذن
بدأت كتابتها
2019 / Jul
بدأ التعديل
2024/ 29 Jan