
ظننت أنني ذهبت للجحيم ، ظننت أن تلك هي أسوأ أيام حياتي ، كنت أنتظر أن أخرج من هنا وأعود لموطني بين البشر؛ لكن الآن أود أن أبقي هنا لطيلة حياتي بعيدًا عن ضجة البشرية ، وكأن سحرًا ما يجعلني أحبهم ، لا يهم كيف جئت إلي هنا ، أو لماذا أنا ؛ لكني لطالما أفكر في تلك الليلة التي سأختفي فيها من تلك القرية وأترك رفاقي .. تلك هي القرية الساحرة كما سميتها أنا التي كلما أقضي فيها يومًا يزداد تعلقي بها وخوفي من الرحيل ...تلك هي أماندا♡All Rights Reserved