مفيش شيبر في الرواية. تَخطُرينَ عَلى بالِي ولا يُهمُكِ بالِي، لا تُفارقين خَيالي وللمَوالي يبكُون عَلى حَالِي وقلبِي اسيرٌ لَا يُبالي عَلى حُبكِ يرتَقي خَيالي وفي قلبكِ دفءٌ وحنانِ واحتواءٍ دَرّ الحانِي وعُزفت الحَاني لجنةٍ ابتسامتكِ، و كُسر خاطِري لبُكاء عيناكِ، وسَممتُ افكارِي بشفتاكِ ورجفةٌ ضاعَت دونَ الخَالي، وقررتُ رفعةً تعلُو باناملكِ دارَ السّالي، يا رُوحَ رُوحي ما تأتينِي روحٌ غيرهَا يا وَردة حُبي التِي لا تسقطُ اوراقهُا خريفًا كُونِي مُزدهرةٌ دائمًا لارقيكِ من حُبِ حُبي وأحبكِ من قلبِ قلبي ونُورِ عَقلي -أننَي اليكِ لعاشقٌ تائه، في حضنكِ ثَائر، في وداعكِ حَائر، في غيابكِ هائج، في رقبتكِ دافئ، في قلبكِ سَائر، في عيونكِ سَاحر، فِي اخلاقكِ سَائل، وفي شفتاكِ ذائب، في وجنتاكِ قائل، في اناملكِ شَارد -چيُون چُونغكوك-All Rights Reserved