Story cover for العشق الأسـود. by mariam-ayman2008
العشق الأسـود.
  • WpView
    Reads 59,834
  • WpVote
    Votes 2,537
  • WpPart
    Parts 34
  • WpView
    Reads 59,834
  • WpVote
    Votes 2,537
  • WpPart
    Parts 34
Complete, First published Aug 15, 2021
الرواية الأولى ليا فـ أرجو أن قدمت أى أنتقاد أن يكون مُراعيًا لمشاعرى.
************************

هو ليس بأنسان عادي بل أنه الحاكم الاسود...!!!
سمعت هي عنه في الأساطير ولم تكن تصدق وجوده لم تكن تصدق كميه قسوته الذي تتكلم عنها الاساطير تظنه خرافه من خرافات البشر ولكن مالم تحسبه تلك الصغيرة أن تلك الخرافه ستصير جزء من حياتها ...!! 
بل والاسوء أنها ستعشق تلك الخُرافه حد الموت ...!!



تصميـم الغلاف من تصميـم صديقتي 🍒❤️
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add العشق الأسـود. to your library and receive updates
or
#3أيمن
Content Guidelines
You may also like
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم by DramaQueen1712
35 parts Complete
بين الجحيم والنعيم 🔥💔 ...... قررت ان اكرهك. لكن قلبي قد احبك قررت ان انساك. لكن عقلي قد اختارك وعلمت حينها أنك كنت السيف الذي إخترق قلبي وإن أخرجته قتلته وإن تركته اوجعني ......... هو لا يرحم. لا يبتسم. لا يعترف بشيء اسمه "حب". زعيم مافيا يحكم عالمه بقبضة من حديد ونظرات تُسكت الجبال. يكره النساء... ويؤمن أن المشاعر نقطة ضعف لا يملكها الأقوياء. أما هي؟ طالبة جامعية في النهار، ولاعبة بوكر ومنظمة سباقات في الليل. فتاة من ماضيه... كانت تراقبه بصمت، تحترق حبًا، قبل أن تعود لتقف أمامه من جديد. لكن هذه المرة ليست كأي فتاة... بل كزوجته الشرعية... وشقيقة من قتله بدمٍ بارد! #### وقفت أمامه، على بعد خطوة فقط... نظرت إليه بعينيها البراقتين المليئتين بالسخرية والتحدي... ثم اقتربت أكثر، وقبلته على خده ببطء متعمد، وهمست عند أذنه: "كيف أبدو، يا زوجي العزيز؟ هل أنا جميلة؟" لحظة صمت... لم تدم لفترة طويلة ليمسكها من خصرها بقوة، جذَبها نحوه حتى كادت أن تلتصق به بالكامل، أنفاسه لامست عنقها وهو يقول بصوت خافت مملوء بالغضب المكبوت: > "ما هذا الذي ترتدينه؟ اصعدي الآن وانزعيه... فوراً." لكن ماريا، بكل جرأتهااقتربت أكثر من أذنه وهمست بسُمٍ مغرٍ: > "إن أردت خلعه... فافعلها بنفسك." 🖋️ من تأليفي. لا أقبل النسخ أو الاقتباس، وسأتخذ إجراء
همسات القرمز : بين أنيابه by victoria_2s
56 parts Complete
"لم يخترها بقلبه... بل بلعنته." دمها القرمزي يهمس في عروقه، يوقظه من سباته، ويشعل نيرانًا لا تنطفئ. اختطفها كغنيمة... لكنها أصبحت هوسه. هو لا يحب... هو يمتلك. هي لا تثق... لكنها ترتجف كلما اقترب. في عالم يسوده الدم واللعنات، هل ستنجو من أنيابه... أم ستنصهر في همساته؟ رواية "همسات القرمز : بين أنيابه"... حيث الجنون يلتقي بالعشق. تصنيف الرواية : رومانسية مظلمة ـــ مصاصين دماء ـــ زواج قسري الجمهور المستهدف :+16 الرواية حازت على ترتيب : 1-خوارق 1-وحشية 1-مصاص 1-ايفا 1-رومانسية مظلمة 1-مصاصي دماء 1-هوس 1-ظلام 1-تملك 1-fantasy تنويه !!!⚠️ هذه الرواية خيالية تماماً ، لا تمثل الواقع ولا تروج للعنف و الأذى العلاقات المقدمة فيها معقدة و لا يقصد بها الترويج لأي علاقة غير شرعية أو أذى جسدي أو نفسي الرجاء القراءة بنضج و مسؤولية و شكراً 🫂 و تنويه آخر: انا عدلت النسخة القديمة من الرواية حيث كان فيها عنف زائد ، عدلته و أصبح العنف قليل جداً و الأشخاص اللي قروا الرواية سابقا بتمنى يعرفوا اني عدلت عليها 🫠 .... الرواية تعود لي بالكامل و لا اسمح لأحد باقتباس القصة او العبارات ، و من يفعل سيتعرض للمساءلة القانونية....
You may also like
Slide 1 of 8
Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم cover
فاذا جن الليل  cover
𝑩𝑼𝑻 𝒀𝑶𝑼'𝑹𝑬 𝑨 �𝑭𝑰𝑪𝑻𝑰𝑶𝑵𝑨𝑳.  cover
" عَاشِق مِن وِحُوُش ديِسَمبِر " cover
سخروا مني فخالفت توقعاتهم(أسطورة ديانا)\\بقلم/شيماء أشرف  cover
هوى الجان  cover
همسات القرمز : بين أنيابه cover
أميرة مصاصي الدماء cover

Between hell and heaven🥶🥵بين الجحيم والنعيم

35 parts Complete

بين الجحيم والنعيم 🔥💔 ...... قررت ان اكرهك. لكن قلبي قد احبك قررت ان انساك. لكن عقلي قد اختارك وعلمت حينها أنك كنت السيف الذي إخترق قلبي وإن أخرجته قتلته وإن تركته اوجعني ......... هو لا يرحم. لا يبتسم. لا يعترف بشيء اسمه "حب". زعيم مافيا يحكم عالمه بقبضة من حديد ونظرات تُسكت الجبال. يكره النساء... ويؤمن أن المشاعر نقطة ضعف لا يملكها الأقوياء. أما هي؟ طالبة جامعية في النهار، ولاعبة بوكر ومنظمة سباقات في الليل. فتاة من ماضيه... كانت تراقبه بصمت، تحترق حبًا، قبل أن تعود لتقف أمامه من جديد. لكن هذه المرة ليست كأي فتاة... بل كزوجته الشرعية... وشقيقة من قتله بدمٍ بارد! #### وقفت أمامه، على بعد خطوة فقط... نظرت إليه بعينيها البراقتين المليئتين بالسخرية والتحدي... ثم اقتربت أكثر، وقبلته على خده ببطء متعمد، وهمست عند أذنه: "كيف أبدو، يا زوجي العزيز؟ هل أنا جميلة؟" لحظة صمت... لم تدم لفترة طويلة ليمسكها من خصرها بقوة، جذَبها نحوه حتى كادت أن تلتصق به بالكامل، أنفاسه لامست عنقها وهو يقول بصوت خافت مملوء بالغضب المكبوت: > "ما هذا الذي ترتدينه؟ اصعدي الآن وانزعيه... فوراً." لكن ماريا، بكل جرأتهااقتربت أكثر من أذنه وهمست بسُمٍ مغرٍ: > "إن أردت خلعه... فافعلها بنفسك." 🖋️ من تأليفي. لا أقبل النسخ أو الاقتباس، وسأتخذ إجراء