أن تجد نفسك في عالم آخر تماما، بعد تحدٍ من صديقيك لإثبات عدم خوفك. فتقيّد كفيك مهمة صعبة هي "حل شيفرات الكتاب"، كسبيل للعودة إلى عالمك. فذاك شيء لم يعشه إلّا أسامة، الفتى الذي اتخذ من الذكاء رفيقا له، و من دقة الملاحظة و الهمّة سلاحين له. فيواجه عقبات يبني بها سلما يرتقي به ليحتضن بين ثنايا كفيه المفتاح... و أيّ مفتاح! إقتباسات: _رافقت والديّ و صديقيّ نحو البيت و أنا أقول"كم أنّ المظاهر خادعة،و كم أنّ كلام الناّس مؤثر!". _السّر هو الشيء الوحيد الذي إذا خرج عن شخصين فسيفقد معناه. _خطفت ندى الكتاب من بين يدي و قالت: يمكنه أن يعيّنك حارسا أو "رجلاويا" له في هذا القصر في حال لم يرجعك إلى عالمك. ستعيش مذلولا طوال حياتك هنا. بلحسن تسنيم نور الهدى.All Rights Reserved
1 part